أهلا وسهلا بك في المانيا.. أنا أسكن بجوار القاهرة.. بيني وبينها أمتار قليلة.. من شرفة مكتبي دائما أراها وأنظر إليها.. ربما أكون مثل العاشق الذي لاتأتيه راحة البال إلا وحبيبته كانت في خياله. وأنا القاهرة دائما في خيالي. هكذا وبتلك الكلمات (...)