أكد وليد مصطفى، أمين التنظيم بحزب الوسط في القليوبية، اليوم الثلاثاء، أن الدستور الحالى فقير المحتوى ولم يأت بجديد مقارنة بدستور 2012، ولم يتناسب مع حجم الانتقادات الموجهة إلى الدستور المعطل وجاء مخيبًا للآمال (على حد قوله). وأضاف: كنت راغبًا في المشاركة بالاستفتاء وإبطال صوتى، كوسيلة للإعلان عن رفض لجنة الخمسين والدستور الذي أفرزته، ولكنى سألتزم تماما بما يقرره حزب الوسط بعد مشاوراته الداخلية ومشاوراته مع التحالف الوطنى لدعم الشرعية في هذا الشأن.