حرفان من مطر شحيح و يبيع ظل الوهم سرا في ميادين المديح و الحلم يأتي من بعيد خلف السراب بدون. ريح ينظر إلى كتل. الدمار و يسير في إثر. المسيح فكانه و كأنهم جمل البسوس يغزون أشبال الطريح مثل العصافير التي طارت لتبقى في فضاءت الفحيح تهدي فضول. طعامها في كل قلب. مستريح و الريح هبت. خلفها و بكل معركة. تصيح يا ليت ظلي. لا يرى غير السراب المستبيح أو كان دجلة و الفرات عينان في وجه الضريح أو صار بين الرمل أفعى تستبيح أبن المستبيح هذا اذا بقي. الزمان نفس الزمان له شحيح وجه ترابي. الهوى قلب اليماني الفسيح