السعودية والإمارات وقطر المدة من 13 مايو حتى 16 مايو 2025 ؛ وامس قيل انه سيعلن خبرا مذهلا لدولة ما وشعبها قبل الوصول 000!؟ تاركا الكل يخمن 000 ما الخبر ؟ ما الدولة؟ وايا ما كان سيما وان الخبر كما يقال ليس تجارى ؟! إلا اننى لا استبشر من هذا الرئيس خيرا؛ وهو الذى ما رشح عنه حتى الآن يأخذنا من سيئ إلى اسوأ!? فهل نسينا صفقة القرن التى ظل يبشر بها دون ان يعرف احد فحواها; حتى رأيناهاتتمثل فى: []ضم الجولان السورية لاسرائيل واعتبارها جزءا منها [] واعتبار القدس عاصمة لاسرائيل ونقل السفارة الأمريكية اليها [] واخراج الاتفاقيات الإبراهيمية ودفع الدول العربية لإقامة علاقات دبلوماسية وتجارية باعتبار ان اسرائيل جزء من الشرق الأوسط الجديد [] وتدشين دين جديد يجمع العرب باسرائيل نتنازل فيه عن اسلامنا ومسيحيتنا تحت مسمى الدين الابراهيمى استحمارا واستغفالا واستهبالا واستلابا للعقول والمقدرات وكل هذا بغرض [ احتلالنا] وإيقاف مشروع نهضتنا ؛ وحتى نضحى دمية فى يد هؤلاء الأوغاد الخونة أعداء الله ؛ انه سادتى استعمار بنكهة جديدة ؛ وايا ما كان فحتما سيكون القادم اسوأ على يد هذا المتطرف العنصرى المتعصب؛ ###ولعل ما تقوم به مصر وهى تصد خبل وتهديدات هذا الترامب بشأن فلسطين وحقوق شعبها، ورد ما فيه نيل للأمن القومى العربى ؛ ورفض ما فيه المساس بحدود الدول العربيةوسيادتها سواء من اسرائيل اوترامب ، يجعلها تقريبا فى مواجهة مباشرة مع هؤلاء الاشرار وألاعيبهم؛ فلنحذر سادتى الاعداء ففتنهم لم ولن تتوقف؛ وما آت من هذا الاخرق لايبشر بخير ؛ وكما يقال فى المثل العربى كيف أعاودك وهذا اثر فأسك ولهذا فوجودك بالمنطقة لايبشر بخير ?!