مدينة دكرنسالمدينة الجميلة والمركز الذى يعد الأم التى أنجبت مركز منية النصر والكردى وبنى عبيد ولا تزال دكرنس من المراكز الكبيرة . والتى تولاها رئيسا للمركز عبد العظيم رمضان مؤخرا فى الحركة المحدودة جدا والتى جاءت مخيبة لكافة الآمال والتطلعات من وزارة التنمية المحلية نتاج العرض غير الجيد وغير الأمين من الدقهلية على الأمانة والوزارة . والتى تعد سببا حاليا لغضب وسخط العديد من المعنيين بالشأن والمضمون . لان بها أمور تعد صعبة على نفوس العديد. دكرنس حاليا تمثل معادلة صعبة الحل جدا أمام عبد العظيم رمضان من حيث . سيارات الدوار وبنى عبيد تغلق مدخل المدينة من أمام مستشفى دكرنس العام . والإشغالات فى شارع بورسعيد والباعة الجائلين الخارجين على غالب مستوى حرم الشارع. التكاتك والتى تعد سرطانا تغلغل فى جسد دكرنس وسائر المدن وفى دكرنس بصورة واضحة سير عكس الاتجاه. واستعمال الاغانى ومكبرات الصوت والسماعات العالية وتبجح بعض أصحابها مع الركاب واستغلالهم للمواطنين فى ثمن الأجرة. النظافة وحدث عنها ولا حرج. خروج الباعة فى شارع العروبة والوصول لغلقه. والسوق الذى حول جميع شوارع دكرنس لسوق وخرج عن المكان الفعلى للسوق بصورة مستفزة ومعطله لجميع مصالح الناس . استغلال السائقين للطلبة والموظفين فى رفع الأجرة. المجارى والطفح الموجود خلف السنترال وحى المدارس أمام مدرسة الإعدادية بنات والمنطقة حولها . وأزمة شركة النصر المنفذة. الطفح والمجارى فى منطقة نفق القطار عند محطة سكك حديد دكرنس محطة القطار.. عدم التواجد الامنى فى المداخل تماما . كل هذه الأمور تسىء لمظهر وجوهر دكرنس وتعد تحديات ومعادلة صعبة فى دكرنس على عبد العظيم رمضان حلها. وسنرى ما تحمله الأيام المقبلة من حلول و جهد له فى تجاه تلك الأزمات والمشكلات.