متسللا بين الشجون يدق القلب خوفا لا يعلم أين الظنون والعين تنظر رويدا لا تعرف كيف اكون الامل يمضى سريعا والصمت فوق العيون واقترب منك حرصا على امل اصبح يكون جذبنى القلب شوقا فأتى الفكر الجنون هل أخوض السؤال أملا بعشق تاه بين الجفون أم أظل لحبى صامتا وتمضى بنا السنون الشوق يأخذنى مهرولا والعقل للقلب الحنون واجد فكرى شاردا يرفض طريق السكون