ما تفارق وجنتيها،، لمحت جمالها ،،،،،،،،،،، بإبتسامة مقلتيها،،،، ألاحظ يومها ،،،،،،، ليس بيومٍ عاديا ً، أستمع نبضات فؤادها،،، أرتشف عطور نسماتها، ألتمس سعادةً،،،،،،،،،،، تغمرها تذيبها ،،،،،،، من همساته لها،،،، ما زالت بدنياها، من حنانه إليها، تسمو لفضاءها،،،، تظل ورده ببستانها نجمه و هو قمر سمائها كل يوم يعشقها،،،،،،،،،، يصبح ميلاداً لها،،،،، يعانقها يقبلها،،،،،،، مشاعره ملكاً لها، إبتسامته منها،، و عشقه معها،،