في المرايا نرانا كما نحبّ نحن نستبدلنا ولا نستبدلها لنرانا.. دائماً كما نحبّ نحن وعندما نملّنا.. نهشمّها لكي لا نرانا.. وقد فقدنا النحن والتقينا الأنا في حطامها الذي هو نحن آه يا نحن.. ومن ينقذ المرايا من ثورة الغضب لو أنّنا لم نرنا في حطامها.. كما نُحبّ نحن ولم نعرف السبب؟ قصائد من حديقة روحي