لسة في فنانة بتنكسف .. قالت الفنانة رحمة :" لا أليق في أدوار الأغراء ولا يمكن أن أقدمها، وبتكسف أصلا لما بشوفها" .. وبذلك فقد نفت رحمة نيتها القيام بأدوار إغراء، ولكنها ليست ضد من يقوم بها إذا كانت أدوار غير مبتذلة. وقالت عن السينما الشبابية: "المنتجون يحبون هذه السينما، لأن نجومها الشباب لا يكلفونهم شيئا، مثل سينما النجوم الكبار، والمهم في تجارب سينما الشباب هو الورق. وأكدت رحمة أنها تمثل لأنها تحب التمثيل، وليس لرغبتها في "التناكة" على الناس، لذلك فهي لا تعرف أحدا من بنات جيلها المتهمات بالغرور، وليس لديها أصدقاء من الوسط سوى: إيمي سمير غانم وإنجي وجدان، اللتين تعرفت عليهما خلال الفيلم، ومازالوا على اتصال. وأشارت رحمة إلى أنها حتى الآن لا تملك سيارة، وإنما دراجة جديدة وخوذة، كما أنها مازالت تركب المترو ، وأن دخولها الوسط الفني كان من خلال عملها كموديل للإعلانات لمدة عامين، وتم ترشيحها بعدها تم ترشيحها للمشاركة في فيلم "العالمي"، الذي قام ببطولته الفنان يوسف الشريف.. وكان السبب وراء ترشيحي لفيلم "سمير وشهير وبهير"، فقد أعجب كل من المخرج معتز التوني والمنتج والسيناريست محمد حفظي وأبطال الفيلم بأدائي في "العالمي" ومن هناء أجمعوا على ترشيحها لمشاركتهم في تجربة "سمير وشهير وبهير" في دور بهيرة بهير.