نعم سكنت دولة الأحزان عشقت ليل الحرمان قد صار بُعدك لي أمان قد مات قلبي ولم يهان نعم عرفت نعمة النسيان عرفت أن البعد آن صار هواك أو بعادك لي سيان حجمتُ قلبي ولم أترك له العنان أصبحتي ذكرى قد تهون مع الزمان أخرجت قمرك من سمائي في ثوان نعم قد كنتِ ألماً يظهر ثوب الحنان يدفعني أحلم أن أكون اليوم فان نعم حطمت قيدك في ثوان وجعلتكِ حبا وكان من ديوان الجنس اللعين