أموت وجدا إذا ماضاقت بي الأرض. وتعلو فوق خطواتي طبول الوقت والإشراق والسهد.انا أرقت أغنيتي وانسابت هبات الخلد من وقتي تؤرقني .اعدُ نجومك الثكلى والمح طيف أهدابك مع الأسحار ينتحب.إليه اشكوا لا غيره واندس ألوم الوقت ينساني ولا يعبأ.وأنتي حيرتي الكبرى أروم إليك ان غادرتي. انفك .ان سامرت انكب.انا الظمآن لنهرا لا ارود به ماءا ولا بر.تحيرني التفاتاتي ولا أرسو الي شطك.تراقبي عيون الفلك إذا اغرق. فلا مرسي ولا بالبر التحق.سكنت الشط ارجوكي بلا كنف لترويني .فلا تسري بأشواقي سرقت هواكي من محني . هربتي واعلم الآن لماذا سمائي تمطرني. هي تبكي وتنعيني .وتطرق حين اضطرب.تواسيني لأني الباكي والمحزون والمقهور في مدني فلا مدن ستأويني ولا نهرا سيرويني لأني هًزمت من عهد .صعدت سماءك الرحبة ولم أزل ولن أصل