كتبت – سارة عزو : منذ 50 دقيقة 52 ثانية علت ردود الأفعال المهاجمة لرجب طيب أردوغان رئيس الوزراء التركي ولسياسته تجاه الأكراد في تركيا فور استقبال مصر اليوم الاثنين له مقارنة بردود الأفعال الأخرى المرحبة بزيارته عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر". حيث قالت زينب سمير :"ماشى يا جماعة أردوغان راجل برنس وكل حاجة بس مش كده، إحنا ناقص نغنيله طلع البدر علينا!!"، وأضاف محمد السيد: "هي الناس لمؤاخذة عاملة فيلم على أردوغان ليه ؟ هو اترشح لانتخابات الرئاسة عندنا ولا حاجة؟!!"، وقالت عائشة محمود :"تركيا فيها حاجات حلوة إلا موضوع الأكراد، في حريات وحقوق إنسان ودولة قانون واحترام العلم والعمل، ياريت مانشبطش في أردوغان ونسيب الباقي"، بينما تعارض معهم عمر عساف قائلاً:" كلنا متعاطفون مع الأكراد كمشكلة إنسانية بالدرجة الأولي ، لكن تحميل أردوغان مشكلة لم يكن هو صانعها غير موضوعي". وأضاف عادل صليب: "أنا مش عارف ليه بنحب نأله الإنسان، أردوغان ليه مواقف كويسة وغيرها منيلة، ياريت مننساش بس محدش فوق النقد"، وقال أحمد عبد الرحمن :" نحن لم نخلق إلا لنتفوق على أردوغان وأمثاله، القمة لنا لا محالة، القمة لنا ولن نتركها لغيرنا"، وأضاف مازن عبد الفتاح :" كل موقف وتصرف قام به أردوغان هو نابع من مصلحة تركية خالصة وليذهب العرب للجحيم"، بينما قال طارق حمدي : "أنا رايح استقبل أردوغان مش عشان شايفه حاجة جامدة إحنا ممكن يبقي عندنا أحسن منه، بس أنا رايح اقول للمجلس إن مفيكش راجل"، وأضاف على صقر:" أنا مش عارف أردوغان جاي ليه؟يا أردوغان النظام المصري هو هو لا تضيع وقتك"، وتساءل هشام سري :"طنطاوي فاضي يقابل أردوغان بس مش فاضي يروح المحكمة ربع ساعة"، وأضاف أيمن عصام:" كان نفسي زيارة أردوغان تبقى في حالة وجود برلمان بدل المجلس العسكري عشان نوصل لشىء جديد ومفيد"، أحمد شكري:"إحنا عايزين حد ولو بنسبة 50% زي أردوغان يدي لبلدنا هيبتها وقيمتها داخلياً وخارجيا مش زي شورابات الخرج اللي عندنا". وتوالت التعليقات المرحبة بأردوغان عبر "تويتر" ومنها تعليق عبد الرحمن توفيق : "أردوغان أردوغان رافع رأسنا في كل مكان"، وأضاف وليد زغلول: "كان نفسي أستقبل أردوغان وأتصور معاه وأنزل صورته على الفيس وأكتب عليها أول مرة أتصور مع مسئول راجل لأني عمري ما اتصورت غير مع مسئولين مصريين"، وقالت مي أيمن : "ياريت اللي رايحين يستقبلوا أردوغان يبوسوهولنا من هنا ومن هنا"، وأضافت منال لطفي :"أردوغان أكل الجو من مهند !! وفي أقل من 100 حلقة"،وأضاف محمد جمال ساخراً: "هو إحنا لو جمعنا مليون توقيع لتأييد وترشيح أردوغان ممكن يوافق يقعد يحكمنا ونعدله الدستور كمان".