قال الكاتب الكبير وحيد حامد: علينا جميعا الفخر بجيشنا أمام العالم وأن نطهر الشرطة من الاتهامات التي لفقت لها أثناء الثورة لأن السيناريو الآن أصبح واضحاً ولا يحتاج للمناقشة ونعلم من هم المجرمين الحقيقيين وألا ننساق وراء أقنعة البراءة التي يرتديها الإخوان. واستكمل حديثه قائلاً: الإخوان ظلوا يمارسون وسائل الإرهاب دون أي اهتمام بخطورة ما يفعلونه، ورحم الله شهداء الشرطة الذي ضحوا بدمائهم فداء لهذا الوطن، لأن الإرهابيين لن يتراجعوا إلا بوجود قبضة حديدية والفريق السيسي الآن الذي هو الأمل الوحيد للخروج من تلك الأزمة وإعادة الإخوان إلي جحورهم مرة أخري.