شيرين عبدالوهاب.. مفاجأة صادمة وراء التسريب الصوتي تفضح محاميها الخاص

احتلت المطربة شيرين عبدالوهاب قائمة محتويات الأكثر بحثًا على مؤشر البحث العالمي جوجل ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تداول تسريب صوتي لها من داخل المستشفى الذي احتجزت به للتعافي من إدمان المخدرات، الأمر الذي أثار دهشة الكثيرين متسائلين عن التفاصيل.
اقرأ أيضًا.. نضال الأحمدية تفضح سر حسام حبيب| ماضيه قبل الشهرة وزواجه من شيرين (فيديو)
وكعادتها، عادت الإعلامية نضال الأحمدية لإثارة الشكوك مجددًا حول الفنان حسام حبيب طليق شيرين، لافتة أنه هو من وراء التسريب الصوتي المتداول لشيرين عبدالوهاب، فيما أوضحت أن المحامي ياسر قنطوش قام بنشر التسجيل الصوتي بأمر منه.
نضال الأحمدية: ياسر قنطوش يُسرب صوت شيرين للإعلام بأمر حسام حبيب:
نشرت "الأحمدية" مقطع التسريب الصوتي المتداول لشيرين عبر الحساب الرسمي لمجلتها "الجرس" على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، وأرفقته بتعليق: "وصلنا هذا التسجيل الصوتي من محامي #شيرين ياسر قنطوش الذي يسرّب صوتها للإعلام بناءً لطلب #حسام_حبيب".
ياسر قنطوش يتوعد المستشفى الذي يحتجز شيرين عبدالوهاب رغمًا عنها:
كان المستشار ياسر قنطوش، محامى شيرين عبدالوهاب، كشف مساء أمس الأربعاء عن مقطع صوتى للفنانة وهي تستغيث به لإخراجها من المستشفى، إذ جاء به: "من فضلك يا أستاذ ياسر تعمل أي حاجة علشان أخرج من المستشفى لأنهم مضونى أوراق مش عارفة أوراق إيه هي وأنا الحمد لله بقيت كويسة وكملت علاجى أنا بقالى 20 يومًا هنا، أنا عايزة أخرج ضرورى من المستشفى".
وفي سياق متصل، أصدر قنطوش بيانًا رسميًا حول تطورات أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب بشأن احتجازها بالمستشفى رغماً عنها، قائلاً: "بعد الاطلاع على التقرير الصادر
من المجلس القومي للصحة النفسية بخصوص الحالة الصحية للفنانة شيرين عبدالوهاب، الذي صدر من لجنة طبية مختصة من المجلس القومي للصحة النفسية".
وأضاف: "وتتضمن التقرير أن حالة الفنانة بصحة جيدة ومستقرة لا تحتاج إلى علاج إلزامي داخل المستشفى وأنها بصحة جيدة ومتزنة نفسيًا وعند إرسال هذا التقرير الذي يستوجب خروجها من المستشفى تم إرغامها على توقيع أوراق لا تعلمها بأنها تريد الاستمرار في المستشفى وهذا مغاير للحقيقة، وأن المستشفى قام بإبلاغ النيابة العامة بعد صدور هذا التقرير الذي يستوجب خروجها بأن الفنانة شيرين موجودة اختياريًا بإرادتها في المستشفى حتى لا تقع تحت طائلة القانون".
واختتم البيان قائلاً: "بذلك يكون المستشفى محتجزًا مواطنة بدون وجه حق، لذلك سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية كافة ضدهم، لأنها تصبح مخالفة للمادة العاشرة من قانون الصحة النفسية للدخول الاختيارى للمريض الذي يسمح لها بإجراء جميع المكالمات الهاتفية ومقابلة من تريد ومغادرة المستشفى في أي وقت ولذلك جارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية كافة ضد المستشفى".
لمزيد من أخبار المنوعات على بوابة الوفد اضغط هنا