ياسمين الخطيب تكشف السبب الحقيقي لمحاولة إنهاء حياتها (فيديو)

تصدرت ياسمين الخطيب قائمة محتويات الأكثر بحثاً على مؤشر البحث العالمي جوجل ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحاتها الأخيرة التي كشفت عنها في أول لقاء تليفزيوني لها بعد إعلان إنفصالها ومحاولتها الإنتحار، وذلك مع الإعلامية مروة صبري ببرنامج "قعدة ستات" المذاع على قناة "اليوم" الفضائية.
اقرأ أيضاً.. بالتايجر المثير.. ياسمين الخطيب تؤكد : نساء القاهرة أخطر من البنادق
كواليس محاولة ياسمين الخطيب الانتحار
تحدثت "الخطيب" لأول مرة عن كواليس محاولتها الإنتحار قائلة: "دخلت غرفتي وأغلقتها بالمفتاح وتناولت الأدوية، ولكن سرعان ما قام طليقي بكسر الباب وأنقذ حياتي"، متابعة: "علماً بأن هناك تفاصيل لا أتذكرها لأنني كنت في شبه غيبوبة خلال اليومين الماضيين".
هل حاولت ياسمين الخطيب الانتحار بسبب طلاقها؟
وحسمت ياسمين الخطيب الجدل حول حقيقة محاولتها الانتحار بسب انفصالها قائلة: "من المستحيل أن أُقدم
على الانتحار بسبب علاقة عاطفية مهما كانت، موضوع الانفصال تم بيننا بشكل متحضر ومتفق عليه منذ فترة، ولكنه لم يتم رسمياً حتى الآن".
ياسمين الخطيب: طليقي لم يستوعب مرضي النفسي
وفي سياق متصل، أوضحت "الخطيب" أن طليقها كان يقف معها طوال فترة مرضها خلال الآونة الأخيرة، لكنه لم يستوعب مرضها النفسي، حيث قالت: "طليقي دعمني في فترة مرضي حينما أجريت أكثر من عملية في عيني ومررت بمرحلة نفسية سيئة وصلت إلى حد أنني لا أستطيع الرؤية".
ياسمين الخطيب: حاولت الانتحار منذ 9 سنوات
وأضافت: "الرجال أحيانا يرفضون الاعتراف بالمرض النفسي، فهو كان دائماً يرى أنني أبالغ ولا احتاج للطبيب ولكنني أعاني من حالة
نفسية من أعراضها أن يكون الشخص لديه ميول انتحارية ويمر بلحظات اكتئاب عنيفة مصحوبة برغبة في إنهاء الحياة، فهذه ليست المرة الأولى التي أفكر في الانتحار، متابعة : "حاولت إنهاء حياتي في وقت سابق منذ 9 سنوات".
ياسمين الخطيب تعلن محاولتها الانتحار
وكانت ياسمين الخطيب، قد أعلنت محاولتها الانتحار بسبب معاناتها من مرض نفسي يُعرف باسم BPD أو "اضطراب الشخصية الحدية"، وذلك خلال منشور لها عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي الأشهر "فيس بوك".
انفصال ياسمين الخطيب و رمضان حسني بعد 10 أشهر زواج
ولم تمر ساعات قليلة، إلا وأعلنت في منشور آخر انفصالها عن زوجها رمضان حسني بعد زواج استمر لمدة 10 أشهر، حث قالت: "تم رسميًا الانفصال عن أ. رمضان حسني، أرجو أن يحترم الزملاء الإعلاميون والصحفيون رغبتي في عدم التحدث عن الأمر، الذي أؤثر أن أختصره في كلمة (نصيب)، كما أرجو من محبييّ أن يتمنوا لي العوض والخير في ما هو قادم".
لمزيد من أخبار المنوعات على بوابة الوفد اضغط هنا