دشن رواد السعوديون، هاشتاج لمقاطعة المنتجات التركية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، وتصدر الهاشتاج قائمة الأكثر تداولًا، ردًا على تهديدات الرئيس التركي ضد دول الخليج العربية، واستمرار العداء والإساءة التركية إلى المملكة، وتدخلاته في الشؤون العربية. ياسمين قالت "انا بحرينية ومع الشعب #السعودية ب #حملة_مقاطعة_المنتجات_التركية معاكم في شر ولا في قدا مصيرنا واحد دربنا واحد". عبدالمنعم الغامدي، " من شروط البيعة لولي الأمر الوقوف مع الدولة في المنشط والمكره ومايفعله النظام التركي ضد المملكة العربية السعودية موقف عدائي يجب التصدي له بمقاطعة منتجاته حتى يتغير أو تستمر المقاطعة". عماد المديفر، " الشعب في #اليونان ينضم ل #الحملة_الشعبية_لمقاطعة_تركيا #حملة_مقاطعة_المنتجات_التركية مستخدمًا ذات التصميم الذي أنتجه شعبنا العظيم في #السعودية". سارة فهمي، " بدعم حملة الاشقاء في السعودية وفخورة انهم قدروا يحققوا نجاح كبير ..فأصبح الإعلام الإقليمي والدولي يتحدث عن قوة حملتهم وتأثيرها.. وأعلن أنني مقاطعة المنتجات التركية منذ 6 سنوات وأتمنى تعميم الحملة على مستوى كل الشعوب العربية الحريصة على استقرار أوطانها". عبد الله السيف كتب " مانسينا النجس الخبيث #اردوغان عندما سافر في رحلة مكوكيه لاغلب اوروبا حاول تجييش العالم لحصار السعودية اقتصادياً وطالب بذلك علناً لهذا #مقاطعه_المنتجات_التركيه واجب وطني وديني لا يتراخى فيه الا مسلوب الكرامة وعديم الوطنية". بن هباس قالت " رؤساء بلديات في تركيا ونواب في البرلمان وصحفهم تتحدث بشكل متواصل عن الخسائر المادية من المقاطعة الشعبية السعودية.. هذه حقائق والحق ما شهدت به الاعداء فلا تسمعوا ممن يقلل مما تفعلونه فكل ريال لا يذهب لتركيا يزيدها عجزاً ويزيد قطر استنزافاً". إسلام عثمان كتب " اللاءات الثلاثة" يرفعها رئيس مجلس الغرف #السعودية في وجه الأقتصاد التركي ، لاستمرار #تركيا إساءتها للقيادة السعودية، وقال"أقولها بكل تأكيد ووضوح:لا استثمار.. لا استيراد.. لا سياحة، نحن كمواطنين ورجال أعمال لن يكون لنا أي تعامل مع كل ما هو تركي".