قال الدكتور نصر فريد واصل مفتى الجمهورية الأسبق، أنه الأفضل في الأضحية أكثرها ثمنًا ولحمًا وأنفعها للفقراء فالأفضل الإبل ثم البقر والجاموس ثم الغنم ثم المعز ثم الاشتراك في بدنة، ثم في بقرة. كما أنه أقل سن للأضحية من الإبل ما له خمس سنين، ومن البقر أو الجاموس ما له سنتان، ومن الضأن ما له ستة أشهر، ومن المعز ما له سنة، والذكر والأنثى في كل ذلك سواء. وتجزئ الشاة عن واحد، والبدنة والبقرة أو الجاموس كل منها عن سبعة؛ سواء أراد جميعُهُم القُربةَ أو بعضُهُم القُربةَ والباقون اللحمَ. جديرًا بالذكر، أن الفتوى منقولة من موقع دار الإفتاء المصرية وهى موجود برقم 3379 لعام 2016.