استعرض الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمي، تقريرًا مقدما من الدكتور محمد لطيف أمين المجلس الأعلى للجامعات، حول الإجراءات الاحترازية التى اتخذها المجلس لمواجهة فيروس كورونا. وأشار التقرير إلى مخاطبة المجلس رؤساء الجامعات المصرية باتباع الاحتياطات اللازمة واتخاذ الإجراءات الوقائية، والتى من شأنها منع انتشار الفيروس، وسرعة الكشف عن أي إصابة به داخل الجامعات. إجراءات الوقاية من فيروس كورونا: 1. تفعيل دور إدارة الأزمات. 2. تحديد فرق مخصصة للتعامل مع أى حالة اشتباه بكل جامعة. 3. وضع خطط للتدريس فى حالة الاضطرار لتعطيل الدراسة. 4. التهوية المستمرة. 5. تقسيم الطلاب على أكبر عدد من القاعات، ومنع التكدس. 6. الاهتمام بالنظافة الشخصية. 7. اتباع الطرق الصحية للسعال، والتغذية السليمة. 8. تجنب ملامسة أى شخص مصاب بالرشح أو الزكام أو الانفلونزا. 9. التنبيه بفحص الطلاب الذين يعانون من أي أعراض اشتباه فى الإصابة. 10. التوعية المستمرة للطلاب بعدم الحضور فى حالة وجود أي أعراض. 11. ارتداء ماسك جراحى أو كمامة. 12. التأكيد على تنظيف الأسطح والحوائط يوميا في المدرجات والمعامل وغرف التدريس. 13. استخدام مطهر يحتوى على مركبات الكلور أو أكاسيد الهيدروجين أو الأمونيا الرباعية 14. فتح النوافذ باستمرار، وكذلك تطهير جميع الأجهزة باستخدام مطهر خاص بها. 15. توفير مستلزمات نظافة الأيدى والمطهرات الكحولية بجميع المعامل، التى يوجد بها أجهزة يتشارك الطلاب فى استخدامها. 16. رفع استعداد عيادات الطلبة من خلال توفير ترمومترات قياس الحرارة، ومستلزمات النظافة 17. تدريب الأطباء على التعرف على الحالات المشتبه فيها 18. تخصيص عامل نظافة مدرب لتطهير الأسطح والحوائط والأرضيات، والإبلاغ الفورى عن الحالات 19. التخلص من جميع الأدوات الخاصة بها بالطرق الآمنة المعروفة، مع تدوين بيانات جميع المخالطين لها 20. متابعة نتائج التحاليل المعملية لتأكيد أو نفى إصابة الحالات، مع استكمال إجراءات الاستقصاء الوبائى بواسطة إدارة الطب الوقائى. 21. التطبيق على المدن الجامعية، والتنبيه على توفير مخزون من الوجبات الجافة بها. 22. تخصيص غرفة أو أكثر في المدن الجامعية بعيدة عن حركة الطلاب لعزل أى حالة مشتبه فيها. 23. الإبلاغ الفورى مع تحويل الحالة لأقرب مستشفى تحدده وزارة الصحة. 24. اتباع إجراءات التخلص من جميع المستلزمات أحادية الاستخدام للحالات المشتبه فيها بطرق علمية سليمة.