د.أسامة طه الأكثر تأثيراً في رفع نسبة الوعي بخطورة "السمنة"

شارك مؤخراً فى حملة ( خس تعيش)

شارك الدكتور أسامة طه فى حملة ( خس تعيش) التى تضمنت اجراء عمليات جراحية ناجحة لغير القادرين فى صعيد مصر مما جعله من أكثر الشخصيات المؤثرة بشكل فعال في رفع نسبة الوعي لدى الكثيرين بخطورة "السمنة" حيث قام فى هذا المجال بإجراء أكثر من 8 آلاف جراحة ناحجة ساهمت في إنقاذ حياة الكثيرين ممن كانوا يعانون من السمنة المفرطة. الى جانب مشاركته فى الكثير من حملات العلاج المجانى لمرضى السمنة غير القادرين .
يذكر أن الدكتور أسامة طه أستاذ مساعد ورئيس وحدة جراحة السمنة بجامعة أسيوط. و استشاري جراحة السمنة في مستشفى جامعة "سالجرينسكا" في جوتنبرج في السويد..و هو مؤسس وحدة جراحة زيادة الوزن بحدة علاج البدانة فى مستشفى راشد بدبي وعضو
الجمعية الفيدرالية للسمنة بالولايات المتحدة الأمريكية. وهو أيضاً عضو الجمعية السويدية لجراحات (السمنة والأيض) بالسويد وعضو الجمعية المصرية لدراسة (السمنة) بجمهورية مصر العربية.
واللافت للنظر أن الدكتور أسامة يتميز بالفكر المختلف الذى يهدف الى توعية المجتمع بأخطار مرض السمنة .
و قد قام بإنشاء (مجموعة أسامة طه لجراحات السمنة و التجميل) التى يعمل بها مجموعة من الأطباء المتميزين، والمتخصصيين، ذوي الخبرة العالية في علاج (السمنة)، والذين يقومون بشكل دوري على تطوير أنفسهم للوقوف على آخر المستجدات العالمية في شؤون الرعاية الصحية لمريض السمنة، وجراحات التجميل بشكل عام. يعمل هذا الفريق بتناغم منقطع النظير من أجل
خدمة المرضى.
من جهة اخرى فإن د. أسامة هو صاحب أول أكاديمية تعليمية لجراحى السمنة والتي تعد اليوم مؤسسة التدريب الرائدة والوحيدة التي تخدم منطقة الشرق الأوسط بأكملها حيث تسعى أكاديمية الدكتور أسامة طه للتدريب وإلى التميز كعلامة تجارية حتى تكتسب ثقة المريض، ولإعداد عددًا من الكوادر الشابة التي تستطيع محاربة (السمنة) على المدى الطويل، من خلال النزاهة المهنية والعلم الشامل والتميز، وإخراج جيل جديد من الأطباء لديهم وعي بخطورة مرض (السمنة). يتوافد على هذه الأكاديمية العديد من الجراحين من خارج الاراضى المصرية للاستفادة من خبرات هذه المجموعة الرائعة من الأطباء و قد تم تدريب أكثر من 60 جراح من الشرق الاوسط و الدول الاجنبية كما يتميز فريق البحث العلمى الخاص بمجموعة أسامة طه بالعمل الدءوب من أجل رفع اسم مصر عاليا فى المؤتمرات و محافل العلم الدولية حيث انه يقوم بنشر عدد من الابحاث العلمية سنويا فى اقوى المجلات العلمية.