المعهد القومي للبحوث الفلكية: زلازل جنوب كريت تؤثر على شمال مصر لهذا السبب    "العربية للسياحة" تكشف تفاصيل اختيار العلمين الجديدة عاصمة المصايف العربية    "القومي للمرأة" يهنئ وزيرة البيئة لاختيارها أمينة تنفيذية لإتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر    "إكس" تعود للعمل بعد انقطاعات في الخدمة امتدت لساعات    سعر الأسمنت والحديد بسوق مواد البناء اليوم الأحد 25 مايو 2025    "دفاع الشيوخ": قانون الانتخابات يرسخ مبادئ الجمهورية الجديدة بتمثيل كافة فئات المجتمع    زيلينسكي: المرحلة الثالثة من تبادل أسرى الحرب ستُنفذ الأحد    النيابة تقرر حبس «طفل المرور» وصديقه وتأمر بإخلاء سبيل اثنين آخرين    العثور على جثة شاب مقتولاً فى ظروف غامضة بأسوان.. اعرف التفاصيل    المخرج الإيراني جعفر بناهي يحصد السعفة الذهبية.. القائمة الكاملة لجوائز مهرجان كان    «هذه فلسفة إطلالاتي».. ياسمين صبري تكشف سر أناقتها في مهرجان كان (فيديو)    قساوسة ويهود في منزل الشيخ محمد رفعت (3)    النائب حسام الخولي: تقسيم الدوائر الانتخابية تستهدف التمثيل العادل للسكان    استعدي لعيد الأضحي.. أفضل طريقة لتنظيف الكنب و فرش الأثاث بدون كيماويات    «أضرارها تفوق السجائر العادية».. وزارة الصحة تحذر من استخدام «الأيكوس»    السنغال في مرمى التمدد الإرهابي.. تحذيرات من اختراق حدودها من قبل جماعة نصرة الإسلام    مستوطنون ينظمون مسيرات استفزازية في القدس المحتلة    بين الإشادة والشكوى.. كيف كان خطاب ترامب بالأكاديمية العسكرية؟    باريس سان جيرمان يحصد الثنائية بالتتويج بلقب كأس فرنسا.. فيديو    عضو «الباتريوت الأوكراني»: الدعم العسكري الغربي يتسبب في إطالة أمد النزاع مع روسيا    «أحدهما مثل الصحف».. بيسيرو يكشف عن الفارق بين الأهلي والزمالك    "بعد إعلان رحيله".. مودريتش يكشف موقفه من المشاركة في كأس العالم للأندية مع ريال مدريد    بيسيرو: رحيلي عن الزمالك لم يكن لأسباب فنية    حلم السداسية مستمر.. باريس سان جيرمان بطل كأس فرنسا    ميدو: الزمالك يمر بمرحلة تاريخية.. وسنعيد هيكلة قطاع كرة القدم    ميلان يختتم موسمه بفوز ثمين على مونزا بثنائية نظيفة في الدوري الإيطالي    «الرمادي»: كنا بحاجة إلى تحقيق الفوز لاكتساب الثقة بعد فترة من التعثر    الليلة.. محمد صلاح يتحدث حصريا ل"أون سبورت" بعد إنجازه التاريخى فى الدورى الإنجليزى    ناجي الشهابي: الانتخابات البرلمانية المقبلة عرس انتخابي ديمقراطي    رسميًا بعد خفض الفائدة.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الأحد 25 مايو 2025    موجة حر شديدة تضرب القاهرة الكبرى.. انفراجة مرتقبة منتصف الأسبوع    «الداخلية» تكشف تفاصيل حادث انفجار المنيا: أنبوبة بوتاجاز السبب    رحلة "سفاح المعمورة".. 4 سنوات من جرائم قتل موكليه وزوجته حتى المحاكمة    أول رد من «الداخلية» عن اقتحام الشرطة لمنزل بكفر الشيخ ومزاعم تلفيق قضية لأحد أفراد العائلة    قوات الحماية تسيطر على حريق مصنع للمراتب بالمدينة الصناعية ببلطيم    د.حماد عبدالله يكتب: إعلاء القانون فوق الجميع !!!!    سعر الذهب اليوم الأحد 25 مايو محليًا وعالميًا.. عيار 21 الآن بعد الزيادة الأخيرة (تفاصيل)    شريف فتحي: 30% زيادة في الأسعار السياحية والطلب على الساحل الشمالي يتجاوز الطاقة الفندقية    السفير الروسي ببنغازي يبحث فرص التعاون التجاري وإعادة تفعيل المشاريع المشتركة    نائب رئيس الوزراء الأسبق: العدالة لا تعني استخدام «مسطرة واحدة» مع كل حالات الإيجار القديم    نسرين طافش بإطلالة صيفية وجوري بكر جريئة.. لقطات نجوم الفن خلال 24 ساعة    اجتماع عاجل بين رؤساء أندية الأدب ورئيس قصور الثقافة لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة    اليوم| نظر تظلم هيفاء وهبي على قرار منعها من الغناء في مصر    عضو "الباتريوت الأوكراني": الشروط الأمريكية تخدم استنزاف روسيا    وأنفقوا في سبيل الله.. معانٍ رائعة للآية الكريمة يوضحها أ.د. سلامة داود رئيس جامعة الأزهر    رمضان عبد المعز: التقوى هي سر السعادة.. وبالصبر والتقوى تُلين الحديد    «أباظة» يكرم رئيس حزب الجبهة الوطنية في ختام مؤتمر الشرقية| فيديو    توتر غير مسبوق في الداخل الإسرائيلي بسبب الرهائن وطلب عاجل من عائلات الأسرى    بسبب مضاعفات ما بعد الولادة.. وفاة أول رجل عربي "حامل"- صور    للحفاظ على كفاءته ومظهره العام.. خطوات بسيطة لتنظيف البوتجاز بأقل تكلفة    محافظ الغربية يتفقد مستشفى طنطا العام الجديد في أول أيام استقبال الطوارئ    وزير الشؤون النيابية بمؤتمر حزب الجبهة الوطنية: نفتح أبوابنا لكل الرؤى    اغتنم فضلها العظيم.. أفضل الأدعية والأعمال في عشر ذي الحجة ويوم عرفة 2025    رئيس «برلمانية التجمع»: وافقنا على قانون الانتخابات لضيق الوقت ولكن نتمسك بالنظام النسبي    سيد عطا: جاهزية جامعة حلوان الأهلية لسير الاختبارات.. صور    وزيرة التنمية المحلية تعلن انتهاء الخطة التدريبية لسقارة للعام المالي الحالي    فتاوى الحج.. ما حكم استعمال المحرم للكريمات أثناء الإحرام؟    هل يجوز الحج عن الوالد المتوفي.. دار الإفتاء توضح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حل مشاكل مصر لرئيس مصر بالمشيئة 02 محمد على عبد العزيز
نشر في الوفد يوم 19 - 03 - 2011


الزراعة :-
زراعة استقرار زواج عدم انشغال بالوظيفة الحكومية انعدام للجريمة رخاء للمجتمع
عدم الزراعة عدم استقرار قلة المال انشغال بالوظيفة الحكومية عدم الزواج الجريمة تعاسة للمجتمع
توزيع الأراضي على كل خرجين الجامعة والمعاهد العليا والفنية وجنود الامن المركزى (فدان واحد فقط) وكذلك الذين تم تأجيل الخدمة العسكرية لهم وذو الاعفاء غير المرضى بأمراض مزمنة على ان يقوموا (بمدة للخدمة العامة) و ان يخصص نسبة لا تقل عن(25%) من قيمة المحصول بعد خصم جميع المصروفات التى تم صرفها حتى تسويق وبيع المحصول للخريج. وبعد انتهاء فترة الخدمة العامة يتم تسليم الارض لمتخرج اخر وهكذا. تخيل (5) خمسة ملايين فدان سنويا يمكن استصلاحها سنويا.
وممكن اختيار القطع الاكثر انتاجا وتملكها للخريجين المتميزين فى حفل سنوى عند تسليم الارض. وذلك مفيد لتحويل الرغبات من العمل الحكومي الى العمل بالزراعة ومشتقاتها وبالتالى يقلل من الضغط على الحكومة فى تعيين الشباب بالوظائف الحكومية0
ومن الممكن ان يتم اعطاء الخريجين مجموعة من الدواجن والارانب لتربيتها واستيلادها. للعمل على الاكتفاء الذاتى.
المتسولين واطفال وشباب وشبات الشوارع فى المشاركة فى هذه التنمية ومنحهم اراضى حتى ننمى روح الانتماء و بقيمتهم فى المجتمع وكذلك يمكن تعليمهم ومحو امية البعض الاخر وبهذه الطريقه سوف تختفى الجريمة ويعم الامن والرخاء للمجتمع وجعلهم مجتمع منتج وليس مستهلك او مدمر وناقم وبلا هدف او قيمة بل وفنبلة موقوتة قابلة للانفجار فى اى وقت.
من الممكن تطبيق نفس الطريقة على كل المساجين على ان تكون فى اماكن بعيدة عن المحافظات وعلى حراسة خارجية مزدوجة مشددة على ان تكون المكافأة السنوية اما تخفيض من فترة السجن او تملك هذه القطعة من الارض او اخرى فى مكان اخر او اقامة اسرته معه وذلك لتجنب ما يحدث فى السجون من شذوذ وخلافه.
استبدال المبيدات الكيمياوية بالحشرات والبكتريا المضادة للآفات الزراعية وكذلك النباتات المقاومة للأمراض كما ذكرت سابقا.
دراسة لكل الأراضي المصرية وتقسيمها الى قطاعات على حسب المزروعات التى تجود فى هذه القطاعات (تربة - مناخ – الجدوى المجتمعية ثم الجدوى الاقتصادية) ليس من اللازم ان نهتم بالجدوى الاقتصادية على حساب الجدوى النفعية للمجتمع مثال (ما حدث فى مجال القطن فى مصر من الاحجام عن زراعته لسوء التسويق ورعاية الدولة و ايضا عدم زراعته وتعرضه لجائحة فى العالم ايضا).مما ادى لغلق ما يزيد عن (1000)مصنع للمنسوجات اذن فالزراعة هى الاساس الذى تبنى عليه الصناعة.
البحث عن اجود البذور التى تتحمل كافة ظروف المناخ( الحارة والباردة ) والتربة(الصحراوية والرملية والطينية والصفراء) والعمل على تحسين سلالتها بكافة الطرق من التطعيمات الى الهندسة الوراثية.
تدعيم القروض للفلاحين بدون فائدة مثل بنجلادش (بنك فقراء) جائزة نوبل
توافر فروع لمعارض البحوث الزراعية لبيع الحبوب المختارة.
عدم منع المزارعين من زراعة محصولات خاصة بهم بعد تخصيص نسبة معينة للمحصولات الاساسية للدولة.
تدعيم مستلزمات الانتاج وخاصة المحصولات الاساسية للدولة التى تم تخصيصها من جانب الدولة.
عدم بيع أي ارض تملكها الدولة لأى اجنبي ويمكن التأجير فى اضيق الحدود(لرجال الاعمال المصريون او الاجانب او العرب )بشرط الا تزيد المدة عن (10) عشرة اعوام بشرط عمل تفتيش على عدم دفن أي مخلفات كيماوية او نووية او بيولوجية فيها وكذلك التأكد من زراعة الارض ويمكن اقامة مشروعات صناعية بها تكون مخصصة للتعليب والتغليف فى نفس المجال الزراعي والحيوانى. وتنزع فى حالة عدم زراعتها
تخصيص نسبة تزيد عن نسبة المزروعات الرئيسية(القمح والأرز الذرة والقطن وبنجر السكر) لا تقل عن(30%) عن الاحتياطي المقرر للزراعة فى حالة حدوث أي جوائح للزراعة0والزيادة ممكن استخدمها لإنتاج الوقود الحيوى.
رجاء عدم التعلل بعدم معرفة الشباب لأمور الزراعة لانه ليس على الخريج سوى رعاية الارض وتحت اشراف مهندس زراعى واحد لكل عشرة خريجين والشعب المصرى بطبيعته محب للزراعة وتربية الدواجن - والميكنة الزراعية الان تكاد تقوم بكافة ما يقوم به الفلاح و ما على الخريج سوف يكون هو رعاية الارض من الحشائش الضارة0وذلك بدلا من قتل الوقت على المقاهى والاتجاه الى الجريمة والإدمان وخلافه من الانحرافات0
رجاء عدم التعلل بان هناك محاصيل غير ذات جدوى اقتصادية (مثل الذرة والقمح) لان ما قد يزيد من الانتاج يمكن الاستفادة به فى عمل الوقود الحيوى مثال قريب السودان من قصب السكر والولايات المتحدة الذرة
رجاء عدم التعلل بمشكلة المياه لأنه يوجد تحت صحراء مصر الغربية نهر من المياه العذبة اتية من مياه الامطار فى المناطق الاستوائية كل ما علينا هو فقط حفر الابار. المياه الجوفية وخزان الرمل النوبى وسد مروى شمال الخرطوم.
عمل قناة (ترعة) مغطاه(لعدم تبخر الماء اثناء مرورها بالصحراء) تمتد من توشكى الى العلمين تمر على معظم الواحات فى الصحراء الغربية بمنخفض القطارة لاستخراج الطاقة الكهربية على ان تكون من مواسير مثل مواسير الصرف الصحى من ارخص المواد المستخدمة سواء بلاستيكية او غيرها(براءات الاختراع ورسائل الدكتوراه فى هذا المجال)بدلا من الخرسانية. ممكن استخدام البلاستيك المعاد تصنيعه والمقاوم للحرارة.ومن الممكن الستخدام تقنية اكتشفتها وهى زيادة سرعة انسياب الماء بداخل المواسير بالزيادة او النقصان وكذلك توليد الطاقة الكهربية داخل هذه المواسير من جريان وانسياب الماء عن طريق صنع سواقى منمنمة(مصغرة) ويمكن استخدام تقنيات النانو فى عمل هذه المولدات.
انا اضمن لسيادتكم من لا يقل عن (6000) متبرع للحفر بالبلدوزرات فى حفر هذه الترعة. أي فى خلال مدة لا تزيد (من ستة اشهر لسنة سيتم حفر القناة(الترعة) بموازاة نهر النيل لتنمو عليها حضارة جديدة.
انشاء قطارات حديثة عن طريق الطاقة الكهربية والمغناطيسية النباضات الكهربية المغناطيسية مع الاستعانة بالطاقة الشمسية والرياح بحزاء خط انابيب الماء (ترعةالحرية)التى تخرج من توشكا حتى يتم تسويق المنتجات التى تم حصادها وكذلك انشاء مطارات متعددة فى معظم الواحات لبتم التصدير منها مباشرة للخارج.
ومن معلوماتى الجيولوجية ان اراضي مصر الصحراوية هى كانت فى قديم العصور غابات فهى صالحة للزراعة تماما ولا تحتاج لأى مجهود اضافى0
الاستفادة من كافة المخلفات التى تنتج من المحاصيل الزراعية مثل قش الارز والقمح بل وورد النيل فى عمل اسمدة طبيعة او عمل اخشاب صناعية وهناك العديد من المصانع فى افريقيا التى قدمتها جمهورية المانيا لاستغلال هذه المخلفات0
الاهتمام بدول حوض النيل : -
*** عدم التكبر فى التعامل مع هذه الدول و لا داعى لأسطوانة الحق التاريخى لان الدول الان تتعامل من منطق المصالح المشتركة*** متابعة المشروعات الاتية :-
مجالات الاستثمار الزراعى بدولة السودان . دولة السودان من أهم الدول من الناحية الجغرافية والتاريخية بالنسبة لمصر . كما أنها غنية بالثروات الطبيعية وهناك 250 مليون فدان صالحة للزراعة غنية بالثروات المائية والبترولية وهو ما سيساعد على عملية الاستثمار بها .
مشروع زراعة المليون فدان بمنطقة الجزيرة وهو من أفضل المشاريع نظراً لكون طبيعة الأرض هناك مؤهلة للزراعة وستخصص تلك الأراضي لزراعة القمح والذرة وعباد الشمس
مشروع الولاية الشمالية وهى المناطق الحدودية مع مصر والتى تبلغ مساحتها 1.2 مليون فدان جنوب أسوان وشمال السودان وهى مناطق تعتمد على المياه الجوفية وخزان الرمل النوبى وسد مروى شمال الخرطوم وهو ما سيخدم عملية الزراعة
المشروع الثالث هو تأسيس شركة ( مصرودان ) لإنتاج الوقود الحيوى والتى تتولى متابعتها وزارة البترول المصرية مع الحكومة السودانية .
المشروع الرابع هو إنتاج اللحوم فالثروة الحيوانية فى مصر تواجهها العديد من المشكلات وهو مشروع تم طرحة من قبل الحكومة السودانية لتربية رؤوس الماشية وذبحها وتصديرها لمصر بالإضافة إلى زراعة أراضي بنباتات تستخدم كعلف لتلك الماشية وكذلك تصنيع مخلفات الذبائح وسيتم إقامة هذا المشروع فى منطقة النيل الأبيض بإستثمارات قدرها 800 مليون دولار.
حتى لا يتم الاعتراض من دول الحوض يتم فوريا عمل اجتماع فردى مع كل دولة لسهولة التفاوض وعدم اعتراض من باقى الدول.
وعمل مشروعات استصلاح أراضى بها وتربية ماشية وعمل مصانع صغيرة للتعبئة والتغليف وتصدير هذه المنتجات الى الدول المخالفة للنطاق المدارى (شمال خط الاستواء شتاء – جنوبه صيف).
تبادل القوى العاملة بين الطرفين فى جميع المجالات.
انشاء بعض المشروعات البسيطة مثلما قدمت لهم إسرائيل من بناء ملاعب رياضة وليس استاد كامل.
دراسة وتحليل سلوك وعادات هذه الدول والتعامل معهم بطريقة فكرهم بما يعود على الطرفين بالنفع.
0113322149 محاسب / محمد على محب لوطنه
حل لكل مشكلات مصر
الزراعة :-
زراعة استقرار زواج عدم انشغال بالوظيفة الحكومية انعدام للجريمة رخاء للمجتمع
عدم الزراعة عدم استقرار قلة المال انشغال بالوظيفة الحكومية عدم الزواج الجريمة تعاسة للمجتمع
توزيع الأراضي على كل خرجين الجامعة والمعاهد العليا والفنية وجنود الامن المركزى (فدان واحد فقط) وكذلك الذين تم تأجيل الخدمة العسكرية لهم وذو الاعفاء غير المرضى بأمراض مزمنة على ان يقوموا (بمدة للخدمة العامة) و ان يخصص نسبة لا تقل عن(25%) من قيمة المحصول بعد خصم جميع المصروفات التى تم صرفها حتى تسويق وبيع المحصول للخريج. وبعد انتهاء فترة الخدمة العامة يتم تسليم الارض لمتخرج اخر وهكذا. تخيل (5) خمسة ملايين فدان سنويا يمكن استصلاحها سنويا.
وممكن اختيار القطع الاكثر انتاجا وتملكها للخريجين المتميزين فى حفل سنوى عند تسليم الارض. وذلك مفيد لتحويل الرغبات من العمل الحكومي الى العمل بالزراعة ومشتقاتها وبالتالى يقلل من الضغط على الحكومة فى تعيين الشباب بالوظائف الحكومية0
ومن الممكن ان يتم اعطاء الخريجين مجموعة من الدواجن والارانب لتربيتها واستيلادها. للعمل على الاكتفاء الذاتى.
المتسولين واطفال وشباب وشبات الشوارع فى المشاركة فى هذه التنمية ومنحهم اراضى حتى ننمى روح الانتماء و بقيمتهم فى المجتمع وكذلك يمكن تعليمهم ومحو امية البعض الاخر وبهذه الطريقه سوف تختفى الجريمة ويعم الامن والرخاء للمجتمع وجعلهم مجتمع منتج وليس مستهلك او مدمر وناقم وبلا هدف او قيمة بل وفنبلة موقوتة قابلة للانفجار فى اى وقت.
من الممكن تطبيق نفس الطريقة على كل المساجين على ان تكون فى اماكن بعيدة عن المحافظات وعلى حراسة خارجية مزدوجة مشددة على ان تكون المكافأة السنوية اما تخفيض من فترة السجن او تملك هذه القطعة من الارض او اخرى فى مكان اخر او اقامة اسرته معه وذلك لتجنب ما يحدث فى السجون من شذوذ وخلافه.
استبدال المبيدات الكيمياوية بالحشرات والبكتريا المضادة للآفات الزراعية وكذلك النباتات المقاومة للأمراض كما ذكرت سابقا.
دراسة لكل الأراضي المصرية وتقسيمها الى قطاعات على حسب المزروعات التى تجود فى هذه القطاعات (تربة - مناخ – الجدوى المجتمعية ثم الجدوى الاقتصادية) ليس من اللازم ان نهتم بالجدوى الاقتصادية على حساب الجدوى النفعية للمجتمع مثال (ما حدث فى مجال القطن فى مصر من الاحجام عن زراعته لسوء التسويق ورعاية الدولة و ايضا عدم زراعته وتعرضه لجائحة فى العالم ايضا).مما ادى لغلق ما يزيد عن (1000)مصنع للمنسوجات اذن فالزراعة هى الاساس الذى تبنى عليه الصناعة.
البحث عن اجود البذور التى تتحمل كافة ظروف المناخ( الحارة والباردة ) والتربة(الصحراوية والرملية والطينية والصفراء) والعمل على تحسين سلالتها بكافة الطرق من التطعيمات الى الهندسة الوراثية.
تدعيم القروض للفلاحين بدون فائدة مثل بنجلادش (بنك فقراء) جائزة نوبل
توافر فروع لمعارض البحوث الزراعية لبيع الحبوب المختارة.
عدم منع المزارعين من زراعة محصولات خاصة بهم بعد تخصيص نسبة معينة للمحصولات الاساسية للدولة.
تدعيم مستلزمات الانتاج وخاصة المحصولات الاساسية للدولة التى تم تخصيصها من جانب الدولة.
عدم بيع أي ارض تملكها الدولة لأى اجنبي ويمكن التأجير فى اضيق الحدود(لرجال الاعمال المصريون او الاجانب او العرب )بشرط الا تزيد المدة عن (10) عشرة اعوام بشرط عمل تفتيش على عدم دفن أي مخلفات كيماوية او نووية او بيولوجية فيها وكذلك التأكد من زراعة الارض ويمكن اقامة مشروعات صناعية بها تكون مخصصة للتعليب والتغليف فى نفس المجال الزراعي والحيوانى. وتنزع فى حالة عدم زراعتها
تخصيص نسبة تزيد عن نسبة المزروعات الرئيسية(القمح والأرز الذرة والقطن وبنجر السكر) لا تقل عن(30%) عن الاحتياطي المقرر للزراعة فى حالة حدوث أي جوائح للزراعة0والزيادة ممكن استخدمها لإنتاج الوقود الحيوى.
رجاء عدم التعلل بعدم معرفة الشباب لأمور الزراعة لانه ليس على الخريج سوى رعاية الارض وتحت اشراف مهندس زراعى واحد لكل عشرة خريجين والشعب المصرى بطبيعته محب للزراعة وتربية الدواجن - والميكنة الزراعية الان تكاد تقوم بكافة ما يقوم به الفلاح و ما على الخريج سوف يكون هو رعاية الارض من الحشائش الضارة0وذلك بدلا من قتل الوقت على المقاهى والاتجاه الى الجريمة والإدمان وخلافه من الانحرافات0
رجاء عدم التعلل بان هناك محاصيل غير ذات جدوى اقتصادية (مثل الذرة والقمح) لان ما قد يزيد من الانتاج يمكن الاستفادة به فى عمل الوقود الحيوى مثال قريب السودان من قصب السكر والولايات المتحدة الذرة
رجاء عدم التعلل بمشكلة المياه لأنه يوجد تحت صحراء مصر الغربية نهر من المياه العذبة اتية من مياه الامطار فى المناطق الاستوائية كل ما علينا هو فقط حفر الابار. المياه الجوفية وخزان الرمل النوبى وسد مروى شمال الخرطوم.
عمل قناة (ترعة) مغطاه(لعدم تبخر الماء اثناء مرورها بالصحراء) تمتد من توشكى الى العلمين تمر على معظم الواحات فى الصحراء الغربية بمنخفض القطارة لاستخراج الطاقة الكهربية على ان تكون من مواسير مثل مواسير الصرف الصحى من ارخص المواد المستخدمة سواء بلاستيكية او غيرها(براءات الاختراع ورسائل الدكتوراه فى هذا المجال)بدلا من الخرسانية. ممكن استخدام البلاستيك المعاد تصنيعه والمقاوم للحرارة.ومن الممكن الستخدام تقنية اكتشفتها وهى زيادة سرعة انسياب الماء بداخل المواسير بالزيادة او النقصان وكذلك توليد الطاقة الكهربية داخل هذه المواسير من جريان وانسياب الماء عن طريق صنع سواقى منمنمة(مصغرة) ويمكن استخدام تقنيات النانو فى عمل هذه المولدات.
انا اضمن لسيادتكم من لا يقل عن (6000) متبرع للحفر بالبلدوزرات فى حفر هذه الترعة. أي فى خلال مدة لا تزيد (من ستة اشهر لسنة سيتم حفر القناة(الترعة) بموازاة نهر النيل لتنمو عليها حضارة جديدة.
انشاء قطارات حديثة عن طريق الطاقة الكهربية والمغناطيسية النباضات الكهربية المغناطيسية مع الاستعانة بالطاقة الشمسية والرياح بحزاء خط انابيب الماء (ترعةالحرية)التى تخرج من توشكا حتى يتم تسويق المنتجات التى تم حصادها وكذلك انشاء مطارات متعددة فى معظم الواحات لبتم التصدير منها مباشرة للخارج.
ومن معلوماتى الجيولوجية ان اراضي مصر الصحراوية هى كانت فى قديم العصور غابات فهى صالحة للزراعة تماما ولا تحتاج لأى مجهود اضافى0
الاستفادة من كافة المخلفات التى تنتج من المحاصيل الزراعية مثل قش الارز والقمح بل وورد النيل فى عمل اسمدة طبيعة او عمل اخشاب صناعية وهناك العديد من المصانع فى افريقيا التى قدمتها جمهورية المانيا لاستغلال هذه المخلفات0
الاهتمام بدول حوض النيل : -
*** عدم التكبر فى التعامل مع هذه الدول و لا داعى لأسطوانة الحق التاريخى لان الدول الان تتعامل من منطق المصالح المشتركة*** متابعة المشروعات الاتية :-
مجالات الاستثمار الزراعى بدولة السودان . دولة السودان من أهم الدول من الناحية الجغرافية والتاريخية بالنسبة لمصر . كما أنها غنية بالثروات الطبيعية وهناك 250 مليون فدان صالحة للزراعة غنية بالثروات المائية والبترولية وهو ما سيساعد على عملية الاستثمار بها .
مشروع زراعة المليون فدان بمنطقة الجزيرة وهو من أفضل المشاريع نظراً لكون طبيعة الأرض هناك مؤهلة للزراعة وستخصص تلك الأراضي لزراعة القمح والذرة وعباد الشمس
مشروع الولاية الشمالية وهى المناطق الحدودية مع مصر والتى تبلغ مساحتها 1.2 مليون فدان جنوب أسوان وشمال السودان وهى مناطق تعتمد على المياه الجوفية وخزان الرمل النوبى وسد مروى شمال الخرطوم وهو ما سيخدم عملية الزراعة
المشروع الثالث هو تأسيس شركة ( مصرودان ) لإنتاج الوقود الحيوى والتى تتولى متابعتها وزارة البترول المصرية مع الحكومة السودانية .
المشروع الرابع هو إنتاج اللحوم فالثروة الحيوانية فى مصر تواجهها العديد من المشكلات وهو مشروع تم طرحة من قبل الحكومة السودانية لتربية رؤوس الماشية وذبحها وتصديرها لمصر بالإضافة إلى زراعة أراضي بنباتات تستخدم كعلف لتلك الماشية وكذلك تصنيع مخلفات الذبائح وسيتم إقامة هذا المشروع فى منطقة النيل الأبيض بإستثمارات قدرها 800 مليون دولار.
حتى لا يتم الاعتراض من دول الحوض يتم فوريا عمل اجتماع فردى مع كل دولة لسهولة التفاوض وعدم اعتراض من باقى الدول.
وعمل مشروعات استصلاح أراضى بها وتربية ماشية وعمل مصانع صغيرة للتعبئة والتغليف وتصدير هذه المنتجات الى الدول المخالفة للنطاق المدارى (شمال خط الاستواء شتاء – جنوبه صيف).
تبادل القوى العاملة بين الطرفين فى جميع المجالات.
انشاء بعض المشروعات البسيطة مثلما قدمت لهم إسرائيل من بناء ملاعب رياضة وليس استاد كامل.
دراسة وتحليل سلوك وعادات هذه الدول والتعامل معهم بطريقة فكرهم بما يعود على الطرفين بالنفع.
0113322149 محاسب / محمد على محب لوطنه
حل محمد على الرئيس الجديد لمصر بمشيئة الله
رئيس لحكومة الانتقالية لمدة عام يتم انتخابه الكترونيا لتجربة المعاصرة التكنولوجية مع الاستمرار فى تعطيل الدستور (او الاستمرار فى حكومة تسيير الاعمال لحين الانتهاء من اعداد الدستور - وفى خلال -
هذا العام يتم عمل دستور جديد (يفضل ان تكون من ثلاث لجان لجنة ازهرية ولجنة ممثلة عن كافة الطوائف المسيحية ولجنة قضائية )على ان يتم عرضه فى جميع الوسائل الاعلامية مسموعة ومرئية ومكتوبة على ان تعرض بمجرد من الانتهاء من كل مادة او مجموعة مواد منها ليتم عمل استفتاء فورى لها بحيث يتم الموافقة عليها واقرارها او تعديلها لعدم تاويلها او تفسيرها لاكثر من معنى على ان يتم عمل موقع الكترونى او اكثر (استفتاء الدستور المصرى) وان يتم التصويت عليه من اى منزل او جهة او مصنع او اماكن التجمعات السكنية الكثيفة او من اى سيبر كافيه ويمكن عمل مركز معلومات فى كل جهة (القصر العينى - وزارة الصحة - المصانع الخ)حتى يتم الانتهاء من جميع المواد وهذا سوف يفيد الشعب فى المشاركة الفاعلة بين الشعب والمشرعين وضمان الوصول لافضل تصور للدستور لان فكر شخص يختلف عن فكر اشخاص يختلف عن فكر شعب باكمله. ويراعى فيه الاتى :-
نزع كافة الاستثناءات التى يحصل عليها اعضاء مجلس الشعب وذلك لضمان ان هذا الشخص سوف يدخل المجلس طمعا فى هذه الاستثناءات ولمصلحته ام من اجل البلد وخدمة المواطنين. ومن مبدأ لا احد فوق القانون ولا استثناءات لاى احد مهما كان الكل سواسية من الزبال الى رئيس الجمهورية امام القانون.(الديموقراطية).
الذمة المالية لكل من يدخل لمجلس الشعب وكذلك الوزراء والمحافظين وذويهم وحق نيابة الاموال العامة وكافة الاجهزة الرقابية فى تتبع اموالهم دون الرجوع للنيابات او مجلس الشعب.
الغاء كلمة المجلس سيد قراره (الشرع والقانون سيد قراره).
الغاء القواعد المقيدة للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية بحيث تكون متاحة لاى فرد فى الدولة من مبدأ المساواة بين افراد الوطن الواحد. الغاء كافة امتيازات رئيس الجمهورية مع حق المسائلة وتتبع امواله ونشر الذمة المالية له كل عام وعرضه فى جميع الوسائل الاعلامية مسموعة ومرئية ومكتوبة والغاء كافة المخصصات الممنوحة له من كل موارد الدولة على يقدر له مرتب يليق بمنصب رئيس دولة.
الغاء كافة البنود السرية بالموازنة عرض كافة الايرادات السيادية للدولة كل ربع سنة حتى يتم مشاركة الشعب مع الحكومة فى الاقلال من الانفاق او زيادته طبقاً للحالة الاقتصادية للبلد لتوجيه الاقتصاد.
بهذه الطرق لن يطمح لهذا المنصب الا المخلصين للوطن.حيث انه واجب وليس مغنم.
ولا داعى للخوف من طغيان رؤوس الاموال (احمد عز وامثاله).
يتم تحديد عدد اعضاء مجلس الشعب على اساس التوزيع الديموغرافى (عدد سكان المنطقة /عدد سكان الدولة (او المنطقة) بحيث يزيد عدد الممثلين كلما زاد عدد سكان المحافظة او المنطقة.
الاحزاب لابد من ان يكون للاحزاب هدف وان تقسم وتسمى باسم الهدف من انشائها (مثل حزب للنظافة حزب للشباب حزب الفلاحين حزب للعمال حزب الخضر وليس تكوين احزاب لمجرد المعارضة لابد من المشاركة فى التنمية.باهداف محددة.
بعد الانتهاء من اعداد الدستور يتم عمل انتخابات رئيس للجمهورية .
* اختيار عدد لا يقل عن (30)او اكثر من شخصية او من يجد فى نفسه القدرة على القيادة من البلد في الدولة او خارجها ذوى الخبرة والعلم والمشهود لهم بالنزاهة والكفاءة.ويتم عمل منظارات بينهم فى الاعلام كل واحد بإجندته وترك القرار للشعب.
* يتم الانتخاب الفورى عن طريق النت (عمل موقع مغلق داخليا انترانت )كما حدث فى الولايات المتحدة عن طريق الرقم القومى لكل فرد مع النشر العلنى الفورى فى المواقع الالكترونية و فى القنوات الفضائية اول بأول والتي تكون محمية حماية كاملة بعدم الاختراق .كل انسان لدية كمبيوتر او بجوار سيبر سوف ينتخب)لضمان اكبر عدد من المنتخبين.
* بعد ظهور النتائج وتعيين رئيس الجمهورية يأمر بعمل الاتى:-
يتم عمل نفس الخطوات فى ترشيح نواب مجلس الشعب والشورى على كل من يجد نفسه مناسبا للترشح يتم تقييد اسمه فى النت فى الموقع المخصص يتم اختيار عشوائيا عن طريق الكمبيوتر لعدد (10)أضعاف او اكثرمن العدد المطلوب لعضوية مجلس الشعب. يتم تخصيص نسبة عدد الاعضاء من نسبة عدد السكان من كل محافظة لضمان التمثيل العادل كل محافظة.
* يتم المراجعة عن طريق قاعدة البيانات بالكمبيوترللصلاحية (السوابق والسن وكل الضوابط المسبقة)في قاعدة بيانات وزارة الداخلية.
* يتم الانتخاب كما حدث مع رئيس الجمهورية سابقا.
وفى نفس الاثناء يتم :-
محاكمة كل مديرو البنوك التى تسببت فى خسارة مايزيد عن (14)مليار جنيه ديون معدومة وما يزيد عن (100) مليار ديون رديئة والذى عرضوا ما يزيد عن (80%) من بنوك مصر للافلاس)على ان يتم رد هذه الاموال من اموالهم الخاصة لانهم هم السبب الرئيسى فى ذلك.
صرف مكافات فورية لكل من يكتشف اية اموال منهوبة او مغتصبة او مشكوك فى طريقة الحصول عليها بالمستندات المؤكدة حتى نشجع وكلاء النيابات والجهات الرقابية فى بذل المزيد من الجهد وعدم تعريضهم لاية اغراءات وضغوطات خارجية .
تجميد كافة ارصدة السادة الوزراء والمحافظين واقاربهم ورجال الاعمال مقربين منهم ورؤساء الاحياء في الحكومة السابقة لحين اثبات الدليل على ان هذه الاموال نتيجة عمل شرعى وبأموال مملوكة قبل توليه لهذا المنصب. يتم النظر في بيان الذمة المالية لجميع رجال الاعمال والمحافظين والوزراء ورؤساء الاحياء وكذلك رئيس الجمهورية وجميع اقاربة والسماح لهم بالاحتفاظ بما دون (وتمت كتابته بأيديهم) وما خلاف ذلك من اموال وممتلكات وأراضي يرد الى خزانة الدولة او انشاء بنك قومى وايداع هذه المبالغ لاستخدامها فى سداد ديون مصر و المشروعات القومية. على ان يتم ذلك على الهواء مباشرة.
محاكمة المسئولين عن اخراج السجناء اطلاق البلطجية محاكمة عسكرية خيانة عظمى حيث ان كل الانفلات الأمني الذى حدث بالبلد والخسائر الاقتصادية المستمرة حتى الان سببها سبب مباشر وغير مباشر قيادات الشرطة وبعض اعضاء الحزب الوطنى ورجال الاعمال طبقا لأقوال مسئولون من الحكومة ذاتها.
محاسبة كل الجهات الحكومية المحققة خسائر محاسبة المسئولين عنها ورد كل المبالغ التى حصلوا عليها اثناء خدمتهم لانهم حققوا خسائر فكيف لهم ان يأخذوا مكافآت.
كل من يثبت انه رشى او اشترى اناس بأمواله كما حدث فى الانتخابات السابقة يخرج من الانتخابات فوراً.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.