قالت دار الإفتاء المصرية، إنه إذا أردت أن يديم الله عليك الإنعام، فداوم على صلة الأرحام، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه قالت الرحم: هذا مقام العائذ بك من القطيعة، قال: نعم، أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك، قالت: بلى يا رب، قال: فهو لك» (رواه البخاري). وأوضحت الدار عبر موقعها الرسمي "فيس بوك"، أن معنى "أَصِلُ مَن وصلك": أَمْنُنْ عليه بالإنعام جزاء صلته لرحمه.