"عين في الجنة وعين في النار" بهذه العبارة وصفت مواطنة وضعها بعد السؤال الذي طرحه عليها مراسلو "الوفد": "لو جوزك في ورطة وحلها الوحيد جوازه عليكي هاتوافقي والا لأ؟". وأضافت أنه إذا اضطر الأمر سترغم نفسها على تزويج زوجها من أخرى في سبيل انتشاله من الورطة التي يقع بها، فهي تحبه وعلى استعداد أن تفعل أي شئ لتحافظ عليه ويظل بجوارها، قائلةً: "أنا عشان بحبه هاستحمل بدل ما يتحبس أو يموت.. واهو قضا أخف من قضا". وأكدت مواطنة أخرى أنها ستدبر مع زوجها خطة محكمة لخروجه من ورطته بسلام دون زواج، وقالت: "أو هاتفق معاه يتجوزها وبعد مايخرج من الورطة يطلقها لكن لو طلاقه منها هايرجعه للورطة تاني يبقى يرجع للورطة أحسن وأهون عليا بقى". في حين قالت سيدة: "هاسيبه يتجوزها علشان يخرج من الورطة بس ممكن ماستحملش يتجوز عليا فاهنسحب من حياته فورًا"، واستطردت أخرى ضاحكةً: "لأ طبعًا يفضل في الورطة أحسن لأنه لو اتجوز هايدخل في ورطة تانية وأنا مش هاتحمل". شاهد الفيديو كاملا