ابتكرت العقلية السورية طريقة تبشر بوضع نهاية للرئيس السوري بشار الأسد جزاء ما قدمت يداه، مشنقة فى أكياس التسوق كما توضح الصورة، ومن المؤكد أن هذه الطريقة ستعمل على رحيل الأسد إما أن "ينفد بجلده" على غرار المخلوع الهارب "زين بن علي"، أو أن يلقى حتفه على أيدي الشعب السوري كما فعل ثوار ليبيا بالعقيد القذافي. ومن المؤكد أن إرادة الشعب السوري المرابط ستنتصر، لأن هذه هي سنة الحياة التي لا تتغير، ليصدق قول الشاعر التونسي العظيم أبو القاسم الشابي إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ، وهاهو القدر يوشك أن يستجيب للشعب.