يقول المعلم كلمته، هي هذه الروح النقية بلا جروح ولا قروح، هي هذه النفس الأبية، بلا شوائب ولا خرائب، هو هذا القلب النابض، بعقارب زمن لوطن أكد دائماً أنه فوق المحن فوق الزلل والخلل.. ولا يسعنا إلا أن نقول شكراً للمخلصين، شكراً للذين يلهجون باسمك يا وطن.. شكراً لجمعية المعلمين، وللناس الصادقين.. فالوطن بحاجة إلى كل يد تشير إلى أفق المحبة، وإلى كل عين تسهر لأجل من لوّن العيون بالجمال. http://www.alittihad.ae/columnsdetails.php?category=1&column=13&id=99554&y=2012