دعنا فى الأهم قبل المهم ونسأل كيف نتعايش مع العنف المتولد من السياسيين والثوار والإسلاميين، والعنف المتولد من الاحتجاج الفئوى، وعنف المجتمع الريفى والصعيدى والعشوائى وعنف قطع الطرق، وتعطيل حركة القطارات مثلا؟ يجيب زايد (يجب تفهُّم هذه الصيحات على أنها صيحات حرمان واستغاثة، وتعبير عن كبت تاريخى مدفون فى النفوس، على أثر الحرمان). شوف حكمة ربنا لما يكون ثمن الحرمان من الحرية هو تضييعها عندما نحصل عليها! http://tahrirnews.com/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/%D8%B9%D9%86%D9%81-%D9%85%D8%A7-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9/