أعلنت النيابة العسكرية الصهيونية أنها أغلقت ملف التحقيق مع الضباط والجنود المسؤولين عن مقتل 21 فرداً من عائلة فلسطينية واحدة إبان العدوان الصهيوني على غزة المعروف باسم "الرصاص المصبوب". ونقلت صحيفة "هاآرتس" العبرية عن حيثيات النيابة العسكرية أن قرارها جاء بناءً على أدلة تثبت أن المنزل الذي تم تفجيره وقتل به 21 فردا، ثبت أن به أسلحة وذخيرة، فصدرت للجنود تعليمات عليا بتفجيره.