إنهاء الاتفاق وفسخ التعاقد قد يلقى بظلال كثيفة على علاقة الحكومة المصرية مع المستثمرين الأجانب، ونحن أحوج ما نكون إلى مجيئهم إلى مصر مرة أخرى ومضاعفة استثماراتهم وبث الطمأنينة فى قلوبهم (وجيوبهم)، لكن عندما نلغى تعاقدا بهذه الطريقة علينا أن نستعد لسلبيات هائلة.. مرة أخرى: هل نحن من الحصانة والقوة كى نتحمل كل هذه السلبيات؟! إنه قرار رائع تم إخراجه بنفس طريقة «العسكرى» غير الرائعة! http://tahrirnews.com/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%B1-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%B9%D8%B8%D9%8A%D9%85/