أثارت حادثة العثور على 32 جثمان لمسلمى إقليم أركان فى ميانمار أمس الجمعة مدفونة فى منطقة الغابات جنوبى تايلاد غضب ومطالبات من قبل منظمات حقوق الانسان بفتح تحقيق مستقل فى الحادثة . وأوضح "براد آدمز" مدير قسم آسيا في منظمة "هيومن رايتس ووتش"، الحقوقية الدولية، في بيان صادر عنه، ضرورة فتح تحقيق بدعم من الأممالمتحدة لكشف ملابسات الحادثة، مشددًا على أهمية كشف السلطات التايلاندية لنتائج التحقيقات للرأي العام، وتقديم الجناة للعدالة حتى لو كانوا من مسؤولي الدولة. وقال آدمز: "يجب على السلطات التايلاندية توفير الأمن والحماية لمسلمي الروهينغا بدلًا من إيداعهم السجون والمخيمات".