بعد هروب وعزوف الاعلانات الكبري على الفضاء المصري بسبب عدم المهنيه والانحياز الاعمي وتقرير ipsos أصبحت الفضائيات المصرية الخاصه عبء علي مالكيها.... بسبب الخسائر الفادحة التي تكبدها هؤلاء. فكانت البدايه اغلاق المحور 2 تلاها cbc 2 والحياه سينما وتوقف الحياه الان والخياه 2 في طريقها للاغلاق بعد رمضان وبحد اقصي بعد البرلمان وcbc exstra كان هناك تفكير باغلاقها لترشيد النفقات ولم تتوقف الخسائر فكان التخلص من 160 من العماله بشبكة cbc ومع ذلك لم تتوقف الخسائر. فكانت المفاجأة عرض الامين اسهمه في cbc للبيع وتقدر بنحو 63% من اسهم القناة ويمتلك قرابه 37% من الاسهم كل من خيري رمضان وسمير يوسف ( زوج مني الشاذلي ) ووليد العيسوي واخرين. حيث رفض الصغار بيع حصتهم للسيطره علي القناة. فيما باع الامين الي احد الكويتيين نصيب الاسد في القناة. وهناك صراع الان بين العيسيوي وسمير يوسف وخلاف وصل الي ان سمير يوسف يريد اقصاء العيسوي باي شكل حتي يتمكن من سيطرته علي القناة بالكامل. الامر الذي ترفضه لميس الحديدي وخيري والجلاد واغلب الإعلاميين بالقناة مما ينذر بفضائح قريبا.... هذا وقد يؤثر هذا البيع وهذه الازمه الماليه علي صحيفه الوطن التي لا يزال الامين يملكها. ولا تزال قنوات النهار تعاني من نفس الازمه الماليه وعدم صرف ميتحقات ومرتبات بعض العاملين من 3 اشهر ماضيه. اما عن ماسبيرو فقد تم اعتماد ما يسمي بخطه هيكلة ( تصفيه. ) لثلثي العاملين علي مدار 4 سنوات ويقدر عدد العاملين بماسبيرو 42000 موظف سيتم فصل ما يقرب من 30000 منهم خلال 4 سنوات بنهايه 2019. وتتوالي المفاجآت.
