أعلن أنصار الدولة الإسلامية عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر النفير العام لمواجهة الحرب الإعلامية المتصاعدة ضد الدولة الإسلامية والتي تقودها أمريكا ويشارك فيها تحالف من 65 دولة ،إضافة إلى الدول العربية التي تعتزم تلبية طلب أمريكي بتخصيص خطب الجمعة للطعن في الدولة التي أعلنت الخلافة وتحكيم الشريعة وإزالة الحدود الاستعمارية. حسب وصف أنصارها . وعبر هاشتاج النفير_العام_لأنصار_دولة_الإسلام أعلن أنصار الدولة الإسلامية أنهم يعتزمون زيادة عدد منشوراتهم اليومية من 70.000 إلى 100.000 تغريدة ونشرة ومقالة كل يوم. وكتب الناشط الاعلامي ترجمان الأساورتي الذي أغلق حسابه في تويتر عشرات المرات تحت عنوان “استنفار عام: يجب أن نضع خطة محكمة للحرب القادمة التي سوف تستهدفنا في الأيام القادمة: 1 نشر إصدارات الدولة الإسلامية 2 تجنب الحوارات الجانبية والتركيز على نصرة الدولة الإسلامية 3 التقليل من الخاص إلا في نطاق ضيق لاحتمال الاختراق أو التحكم بالخاص 4 مراقبة التويتر والهاشتاقات النشطة ثم نشرها للغزوات الإعلامية 5 من يغلق حسابه يطلب الدعم ثم يبدا بالعمل كثرة المتابعين غير مهم للغاية المهم نشر المواد الإعلامية والذب عن المجاهدين 6 رصد الكذب الإعلامي وفضحه وترجمة التقارير الإخبارية الغربية التي تتحدث عن دولة الإسلام وأنصارها 7 الرد على شيوخ الطواغيت وكشف أنهم يتعاونون مع الحملة الصليبية وتبيين ذلك للمسلمين 8 عدم تضييع الوقت في المنشن حتى لا يشغلونا عن المواجهة 9 إنشاء هشاتاقات باللغة الإنجليزية والتحضير لها ثم نشر المواد الإعلامية وكلمات المجاهدين وغزواتهم مترجمة بالإنجليزي 10 توعية الشباب المسلم من كافة الأطياف وإفهامهم أن الحرب ليست على الدولة الإسلامية فقط بل هي حرب على الإسلام لتحريفه وحرف نهجه 11 الإخوة الذين يتقنون لغات أخرى غير العربية والإنجليزية ينبغي لهم التحرك مثال الفرنسية ، الروسية ، الألمانية ، الهولندية والكردية 12 رفع مستوى التغريدات في اليوم إلى أكثر من 100 ألف تغريدة المتفرج لا تتفرج ولا تكن سلبي أخلصوا النية لله وتوكلوا عليه سبحانه وشدوا الوثاق ولا تتراخوا وليكن شعاركم الله أكبر والعزة للإسلام. فيما أشار الحساب الناشط على تويتر “النصرة المقدسية” إلى أن خير وسيلة للدفاع [الهجوم] وخير الهجوم [النشر] وخير النشر [ #تقارير_الولايات] و أفضل الطرق [ الهشتاقات ]. بينما نشر الناشط “عمروف” توصيات فنية والكترونية لتجاوز حجب المواقع وتشفير الاتصالات، وأعلن عن اختراق أحد السيرفرات الفرنسية التي تحتوي على آلاف المواقع مهددا بالسيطرة عليها.