استمرارًا للحملة التي بدأتها جريدة "الشعب" لفضح الإعلاميين والسياسيين لاعقي بيادة العسكر، ننشر فضيحة جديدة للإعلامي الإنقلابي المنافق إبراهيم عيسى الذي تحول فجأة خلال الشهور الأخيرة من حكم الرئيس محمد مرسي من الهجوم على العسكر إلى لحس بيادة العسكر والدفاع عنهم بل عن كبيرهم حسني مبارك المخلوع حتى شارك في الشهادة على براءة مبارك من كل التهم المنسوبة إليه في قتل المتظاهرين. وفي هذا الفيديو المختصر نهتم بشدة على المواقف القديمة مع محاولة سريعة لاستدعاء مواقفه الحالية ولا يخفى على أحد أن الرجل الآن وقع في مستنقع العسكر حتى صار عبدًا مطيعًا لهم وذلك نظرًا للفضائح التي تنتظره في حال تغير موقفه أو الهجوم على قيادات المجلس العسكري.