تطورات الأزمة الأوكرانية.. تركيا توافق على انضمام فنلندا والسويدي للناتو.. وكييف تستخدم منظومة "هيماريس"

أكدت أنقرة أن تركيا أسقطت اعتراضاتها على عطاءات السويد وفنلندا لعضوية الناتو ، لتزيل عقبة كبيرة أمام انضمام البلدين إلى الحلف.
فيما يلي أحدث العناوين الرئيسية:
عطاءات الناتو:
سيقرر قادة الناتو يوم الأربعاء ما إذا كانوا سيدعون فنلندا والسويد للانضمام إلى التحالف الأمني بعد أن وافقت تركيا على دعم طلب العضوية. يأتي ذلك بعد أن وقعت تركيا وفنلندا والسويد مذكرة مشتركة يوم الثلاثاء. وكانت أنقرة قد اعترضت في السابق على مخاوف بشأن الإرهاب وصادرات الأسلحة. وقال الأمين العام للناتو ينس ستولتنبرغ إنه بعد قرار الأربعاء ، يجب إجراء عملية التصديق في جميع عواصم الناتو.
مجلس الأمن الدولي:
ألقى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خطابًا أمام مجلس الأمن الدولي ، بعد يوم من هجوم مميت على مركز تجاري ، دعا فيه إلى شطب روسيا من عضوية المجموعة. وقال زيلينسكي إن الحرب الروسية توضح معنى كلمة "دولة إرهابية" و "الضرورة الملحة لتكريسها قانونيا" في الأمم المتحدة.
أوكرانيا تستخدم HIMARS للمرة الأولى:
تمكنت القوات الأوكرانية من ضرب مستودع أسلحة داخل الأراضي التي تسيطر عليها موسكو في منطقة لوهانسك ، حيث قالت القوات الانفصالية المدعومة من روسيا في لوهانسك إن كييف استخدمت نظام HIMARS متعدد الإطلاق الصاروخي (MLRS). للقيام بذلك. وأظهرت صور في أعقاب الغارة ، نشرتها حسابات تابعة لروسيا ، بقايا ما بدا أنه صاروخ غربي الصنع.
اقتحام ليسيتشانسك:
لا يزال الوضع في ليسيتشانسك "صعبًا للغاية" حيث يعاني القصف المتزايد من القوات الروسية التي تحاول اقتحام مدينة شرق أوكرانيا. وقال رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في لوهانسك: "لا توجد إمدادات مياه مركزية ولا غاز ولا كهرباء".
أسرى أمريكيون:
قالت والدة أحد الأسرى إن الخاطفين الموالين لروسيا اللذين اختطفوا خلال معركة بالقرب من خاركيف في وقت سابق من هذا الشهر " على استعداد للتفاوض". قالت باني دريك إن ابنها ألكسندر جون روبرت دروكي تحدث في الأيام الأخيرة - تحت الإكراه - مع مسؤول من وزارة الخارجية الأمريكية ، ولم يتضح ما الذي كان يطلبه خاطفوه في أي مفاوضات.
العقوبات الأمريكية:
اتخذت حكومة الولايات المتحدة مجموعة من الإجراءات ضد روسيا يوم الثلاثاء ، وفرضت عقوبات على من تقول إنهم يدعمون القاعدة الصناعية الدفاعية الروسية ، وخصصت وحدات عسكرية روسية لانتهاكات حقوق الإنسان في أوكرانيا ، وفرضت حظرًا على واردات جديدة من الذهب الروسي.