شهدت الأسواق المحلية ارتفاعًا فى أسعار السكر ليصل إلى 9 جنيهات للكيلوجرام، 1 - توقف الشركات الحكومية ال5 المنتجة للسكر عن توريد كميات لكبار الموزعين والتجار. 2 - بدأت الشركات فى وقف ضخ الكميات منذ 35 يومًا. 3 - نفاد الكميات المطروحة فى السوق الحر بعد توقف مصانع التعبئة عن ضخها لعدم قدرتها على توفير احتياجاتهم. 4 - اقتصار ضخ الشركات المنتجة للسكر على الشركة القابضة للصناعات الغذائية التابعة لوزارة التموين. 5 - رفض الشركة القابضة منح مصانع التعبئة أى كميات معللة عدم وجود تعليمات من الوزير. 6 - توفير السكر فقط على البطاقات التموينية وفى المجمعات الاستهلاكية بسعر 5 جنيهات للكيلو بعد ضخ الشركة القابضة كافة الكميات لهم. 7 - لجوء مصانع التعبئة إلى وزير التموين على مدار أسبوع كامل للتدخل فى حل أزمة السوق الحر. 8 - قرار وزير التموين بضخ كميات من السكر من الشركة القابضة للصناعات الغذائية إلى مصانع التعبئة لسد احتياجات السوق الحر، إلى جانب المجمعات الاستهلاكية اعتبارًا من اليوم الأحد. 9 - ضخ 50 ألف طن بسعر 6 آلاف جنيه لمصانع التعبئة التى تعمل آليًا ولديها سجل صناعى، و25 طنًا للمصانع التى تعمل يدويًا، وضخ كميات أخرى للسلاسل التجارية بسعر 4950 جنيه للطن.