كفاكم تشدق بالديمقراطية و بالحريات وحقوق الإنسان , فأنتم أبعد ماتكونوا عنها , كفاكم دفاع عن الارهاب فى مصر, بحجج واهية الا وهى الديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان ..أن كانت معونة الذل والمهانة هى من تجعلكم تتدخلون فى شئوننا وتعرقلون خارطة الطريق التى وضعها قادة مصر الذين حموا ثورة 30 يونيو ولبوا نداء شعب مصر.. وتدعمون حلفائكم الارهابيون الذين كانوا يستجبون لمخططكم وأطماعكم , فالشعب المصرى الأبى الحرصاحب الحضارة, يقولوها لكم بأعلى صوته ايه القادة والساسة الامريكان المتشدقون بالديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان لا والف لا ... لمعونة الذل والمهانة والانكسار والخضوع والركوع.. حفظك الله يامصر..