عن عباده بن الصامت. أن نبي الله صلي الله عليه وسلم قال من أحب لقاء الله. أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله. كره الله لقاءه. في الجزء الثاني عشر من القرآن الكريم آية توضح أن الله سبحانه وتعالي عالم غيب السماوات والأرض وأنه إليه المرجع والمصير وفيها أمر الله تعالي بعبادته والتوكل عليه فإنه كاف من توكل عليه وأناب إليه. وهو عز وجل عليم بخلقه فليس يخفي عليه شيء وسيؤتي كل عامل عمله يوم الحساب. وما ربك بغافل عما تعملون. اذكر اسم السورة ورقم الآية؟ تقديم- عبد الرحمن رشاد: