«المصريون» ترصد10مشاهد أغربها الأخير

خلال زيارة الملك سلمان لمجلس النواب

شهدت زيارة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، لمجلس النواب اليوم أجواء احتفالية، تزامنت مع حالة من الغضب الشعبي من تنازل السلطات المصرية عن جزيرتى "تيران وصنافير" للسعودية.
"المصريون" ترصد أبرز 10 مشاهد خلال الزيارة:
1- قام اثنان من المواطنين بخرق الكردون الأمني الذي فرضته قوات الشرطة، أمام مقر مجلس النواب، للترحيب بالملك سلمان، رافعين لافتات كُتب عليها "واعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تفرقوا.. شعب إسكندرية العظيم يرحب بخادم الحرمين الشريفين أطال الله عمره وسدد خطاه, والآخر يحمل معه صورة الملك سلمان بن عبد العزيز والعلم المصرى والسعودى".
2- قامت قوات الأمن على الجانب الآخر، بإخلاء ساحة انتظار السيارات بميدان عبد المنعم رياض استعدادًا لمرور موكب الملك فى طريقه إلى مجلس النواب، فيما شهد ميدان التحرير وعبد المنعم تواجدًا أمنيًا مكثفًا من قبل رجال الشرطة لتأمين الموكب حال وصوله.
3- بدأ توافد أعضاء مجلس النواب على مقر المجلس بشارع قصر العيني، لحضور كلمة العاهل السعودى بالجلسة العامة التى يعقدها المجلس.
4- زين مجلس النواب بالعديد من البالونات كنوع من الأجواء الاحتفالية استعدادًا لاستقبال الملك، الذى جاءت زيارته جزءا من جدول زيارته المقرر القيام به هذا اليوم.
5- منعت قوات الأمن الصحفيين من دخول شارع مجلس النواب، مع اقتراب وصول موكب الملك سلمان بن عبد العزيز إلى مقر مجلس النواب وكانت قوات الحرس الجمهوري انتشرت بمنطقة وسط البلد لتأمين الموكب.
6- شهد محيط مجلس النواب، تشديدات أمنية مكثفة من قبل قوات الأمن المركزي، فتمركزت القيادات الأمنية أمام شارع المجلس, واعتلت قوات الحرس الخاصة العقارات المحيطة بالمجلس ضمن الإجراءات الأمنية.
7- عبر أحد نواب المجلس عن فرحه بزيارة الملك سلمان لمجلس النواب، مؤكدًا أن الزيارة تعود بالنفع على البلدين، فضلا عن أن العاهل السعودي له منزلة فى نفوس المصريين جميعًا كما له منزلة خاصة فى نفس القائد العظيم عبد الفتاح السيسي- حسب فقوله.
8- أغلقت قوات الأمن المركزي جميع الشوارع الجانبية لشارع قصر العيني وتمركزت بجانبها سيارات دورية الشرطة, وتم وضع حواجز حديدية وذلك لتأمين الموكب.
9- أعادت قوات الأمن فتح الطريق بشارع قصر العيني، أمام المارة بعد مرور موكب العاهل السعودي إلى مجلس النواب.
10- ظهور سيدة سبق وأن قابلت الرئيس عبد الفتاح السيسى والتى تجاوزت التشديدات الأمنية بشارع مجلس الشعب لطلب مقابلة الملك لعلاج ابنها الذي يعاني من ورم في المخ.