سادت حالة من الغضب الشديد على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر، بسبب الحملة التي أعلنتها وزارة الداخلية ضد الملصقات الدينية المتداولة على الجدران وداخل محطات المترو والسيارات والشوارع المختلفة بالمحافظات، تحت مسمى "هل صليت على النبي اليوم". وقد أعلن مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي تحديهم للداخلية بتدشين هاشتاج جديد بعنوان #هل صليت على النبى اليوم، فيما قام عدد من الشباب المنتمين لتيار الإسلامى بتدشين عدد من الصفحات على فيس بوك تحت عنوان "صل على النبى"، و"هل صليت على النبى اليوم"، ولاقت إعجاب المئات من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.