قال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية،إن الوزارة تقف على الحياد، ولا تنحاز لأى فصيل سياسى، ولا تعمل لصالح جماعة الإخوان المسلمين، مضيفاً: "أنا أكثر وزير تعرضت للشائعات، منها أنى إخوانى وزوجتى طبيبة تعالج زوجة الرئيس، ثم قالوا إنها تعالج زوجة المرشد، وهذا كلام غير صحيح، كما أن زوجتى غير منتقبة». وأضاف «إبراهيم»، بحسب "المصرى اليوم"، أنه لن يسمح لأى مخرب بالاعتداء على رمز الدولة داخل قصر الاتحادية الرئاسى، أياً كان من داخل القصر سواء كان إخوانيا أو معارضا، معتبرا الحديث عن "أخونة الداخلية" لا أساس له من الصحة.