صرح القس أندريا زكي نائب رئيس الطائفة الإنجلية في مصر بأن هذا الفيلم المسيء هو عمل إجرامي لا يجب السكوت عليه بل يجب أن يلاحق قضائياً ومن قاموا بصناعته هم مجرمين، مؤكدا في اتصال للفضائية المصرية أن الكنيسة لم تقف على حد الإدانة للفيلم ولكن صعدنا الموقف وتواصلنا مع عدد من المؤسسات الأمريكية لوقف مثل هذه الأفلام المسيئة للمقدسات لأنها تفعل جريمة ضد حقوق الإنسان. ووصف القس أندريا زكي الفيلم بالتافة وأن القائمين عليه لابد أن يحاكموا كي لا تتكرر هذه الجريمة مرة أخرى، وقال القس: "إنه لا يعرف هذا الشخص الذي يدعى موريس صادق ولم يلتقي به ولا يشرفه أن يعرف شخص مثله".