شبه الدكتور مأمون فندي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة جورج تاون الأمريكية، قضية تهريب الآثار المصرية إلى إيطاليا، بفضيحة "ووتر جيت" الأمريكية، والتي استقال على إثرها الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون. ورد "فندي"، على تغريدة للكاتبة داليا سعودي على موقع "تويتر" تقول فيها، "مازلنا ننتظر تفسيرًا رسميًا عن فضيحة تهريب آثار مصرية عبر شحنة دبلوماسية تم ضبطها في ميناء سالرنو بإيطاليا، التحقيق و الإعلان بشفافية عن ملابسات هذه الكارثة أمر لا يجوز التهاون فيه". بدوره علق "فندي" قائلًا: "المفروض أن هذه فضيحة وطنية اكبر من فضيحة وترجيت الأمريكية، ولكن لا صوت يعلو فوق صوت التخلف". المفروض ان هذه فضيحة وطنية اكبر من فضيحة وترجيت الامريكية، ولكن لا صوت يعلو فوق صوت التخلف! https://t.co/vlthLHWLIF — Mamoun Fandy (@mamoun1234) 25 مايو 2018