على باب الوزير

■ تبعد قرية كفر غطاطى، الهرم، الجيزة، عن شارع فيصل بحوالى 2 كيلو متر، على طريق ترعة المنصورية، ويسكنها ما يزيد على 40 ألف نسمة تقريبا، تعيش القرية خلف أشجار كثيفة بطول حدها الغربى، وتفصلها تلك الأشجار عن الشارع الرئيسى، وهو شارع ترعة المنصورية، وهذه الأشجار مملوكة للوزارة «مزرعة الهرم التابعة لوزارة الزراعة».. تلك هى شكوى أهالى كفر غطاطى، التى يلتمسون فى نهايتها فتح طريق ومنفذ رئيسى للقرية من المزرعة، على المنصورية، أسوة بالبلدان المجاورة لهم.
■ بعض المتدربين بإدارة سيدى سالم الزراعية، بقسم التشجير، منذ 15 عاما يناشدونكم تثبيتهم، أو التعاقد معهم بعقود مميزة، ضمانا لمستحقاتهم المادية والمعنوية، ورحمة بأسرهم.
■ محمود أحمد أحمد الشيخ، المقيم بشارع أبوالليل، بنى مزار، المنيا، حاصل على مؤهل متوسط منذ عام 1992، وبلا عمل حتى الآن، وهو من أبناء العاملين ببنك التنمية والائتمان الزراعى ببنى مزار، حيث عمل والده رحمه الله بالبنك قرابة 40 عاما. وفى عام 2004، حصل على تأشيرتكم بالحصول على فرصة عمل، وفقا لقوله، لكن حتى الآن لم تنفذ.
■ على عباس يوسف وليلى بصرى حسن، من أرمنت الحيط – حاجر أبوقليعى، مركز أرمنت، قنا.. يشكوان من مسؤولى بنك التنمية والائتمان الزراعى بأرمنت، إذ لجآ لهم للاستعلام عن سلفة زراعية منذ 9/4/2009 ولم يفدهما أحد. وهما يرجوان مساعدتكم ليحصلا على السلفة الزراعية، رحمة بمحاصيلهما الزراعية.
شكراً لاستجابتكم
استجابة لالتماس محمد أحمد مصطفى، بنقله لعمل مكتبى نظراً لظروفه الصحية، تمت الموافقة على نقله «كاتب اشتراكات بمنفذ بيع اللمبات الموفرة للطاقة بنفس الإدارة التى يعمل بها»، وفقاً لتأكيد المهندس محمود سامى سلطان، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب بشركة جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء.
وبشأن تظلم إصلاح محمد عبدالجواد البحراوى، من عدم تسلمها وحدتها، التى حجزتها عام 2008 بالمشروع القومى، أكد المهندس محمد يسرى عبدالعال، رئيس جهاز مدينة العاشر من رمضان، عدم ورود اسمها ضمن الكشوف الواردة من الجهاز التنفيذى.