على باب الوزير

اللواء محمود توفيق.. وزير الداخلية
■ محمد حمدان عبدالله عبدالونيس، وسعد عبدالعزيز إبراهيم السايس، السجينان بمركز إصلاح وتأهيل العاشر «4»، يلتمسان موافقتكما على نقلهما إلى مركز إصلاح وتأهيل العاشر «3». خاصة أن الأول منهما وحيد أبويه، وهما مسنان، حيث تخطيا السبعين من عمرهما.
إبراهيم السجينى.. رئيس جهاز حماية المستهلك
■ عبدالرحمن محمد أحمد زيدان، المقيم فى 88 شارع 66، سيدى بشر قبلى، الإسكندرية. يرجوكم التدخل والتحقيق فى الشكوى التى قدمها لكم برقم 1517427، ليتمكن من استرداد حقه، حيث تم تكدير فرحته هو وعروسه، حينما اكتشف العيب فى جهاز «الغسالة» التى اشتروها بتاريخ 11/6/2025. حيث لم يستلمها من المعرض مباشرة، بل تم توصيلها إليه بعد عدة أيام، ولم يقم بتشغيلها إطلاقًا حتى حضور الفنى المختص والمعتمد، وذلك خلال شهر سبتمبر الماضى، وذلك لتفعيل الضمان وتشغيل الجهاز للمرة الأولى، كما هو المتبع. لكن للأسف اكتشف الفنى وجود خبطة قوية واعوجاج فى الجزء السفلى للجهاز، مما أدى لعدم اتزانها، وتم إثبات ذلك فى تقريره، مؤكدًا أن العيب ليس عيب تصنيع وإنما بسبب سوء نقل أو تخزين. تواصل الشاكى مع صاحب المعرض، لكن كان رده عبر «واتساب» رفض استبدال الجهاز بحجة مرور أكثر من 14 يومًا من تاريخ الشراء، والحل هو صيانة الجهاز من خلال الشركة المصنعة. وهذا العيب هو عيب خفى وفقًا لقانون حماية المستهلك رقم 181 لسنة 2018، الذى يكفل للمستهلك حق الاستبدال أو الاسترجاع، على حد قول الشاكى الذى يلتمس تدخلكم وإنصافه.
د. مايا مرسى.. وزيرة التضامن الاجتماعى
■ «بيتى هيقع، ونفسى أبنى أوضة أو أوضتين يبقى كتر خيركم».. بهذه الكلمات أرسل سالم عبدالمطلب محمد أحمد، من الأقصر، مستغيثًا بكم لمساعدته هو وأسرته. فهو ليس لديه أى دخل ثابت، ورغم أنه مريض إنزلاق غضروفى عنقى، ويعانى من خشونة بالركبتين، والتهاب بالأعصاب الطرفية السفلية، بما يجعله غير قادر، إن لم يمنعه من العمل، إلا أنه يعمل أجيرًا، أى بالأجرة. ليتمكن من الإنفاق على أسرته. فهو متزوج ولديه طفلان. كان يعول والديه حتى توفاهما الله بسبب المرض. وهو يعيش فى بيت من الطوب النيئ، وبه تصدعات وشروخ وأصبح مائلًا، وآيلًا للسقوط. وليس لديه القدرة على بنائه أو حتى ترميمه. لذلك لجأ لكم، راجيًا مساعدتكم له، رحمة به من القلق الذى يعيشه من أن يسقط على رؤوس أطفاله.