ملخص سادس حلقات « الكبير أوي »: زفاف «حزلئوم» على شبيهة «جواهر»

بدأت سادس حلقات مسلسل «الكبير أوي»، ب«الكبير» يحلم بكوابيس من كثرة الضغوط التي يعيشها بالمنزل، ويبدأ يشتكي لزوجته «هدية» من «غلاسة» «جوني»، وغباء «حزلئوم»، وأمه المنشغلة في أكبر قصة حب في المزاريطة.
تدخل أمه وتطلب منه الاستعداد لحفل عيد ميلاد «فزاع»، وتطلب منه أن يحضر له هدية، مثلما أحضرت هي الأخرى له كلب هدية، يغضب الكبير ثم يوافق في النهاية على حضور الحفل وإحضار هدية، ولكن الهدية التي أحضرها كانت عبارة عن ثعبان كوبرا جعلت فزاع عاجزًا عن الحركة وهو يمسك علبته بين يديه.
تجتمع الأسرة من جديد، ويبدأ حزلئوم في سرد جزء جديد من قصته في تنزانيا، حينما تقدم لخطبة «جواهر»، فيقول إنه حين تقدم لخطبتها غضب أحد أقاربها الذي سبق وأن تقدم لها من قبل، ويرفض والد العروس زواجه منها، فيخبره «محمود» أنه لو نجح في الإتيان بسن فرس النهر مهرًا لها، سيفوز بها، وينتصر على الخطيب الأول.
يغضب «حزلئوم» ويهزأ بأبيها وملابسه، وبخالها الذي كانت تزفه الأطفال في الصباح، ثم يسأل عن خالها الذي أقيم الحفل على شرفه، فأخبره «محمود» أن «خالها في الطبق»، ويصحح أن الحفل على خالها نفسه، وليس على شرفه، وأن اللحم الفاخر الذي تناوله للتو هو لحم خالها، وتحديدَا «السمانة اليسرى».
مرة أخرى يتعرض «حزلئوم» للقئ لأجل التخلص مما أكله، ويفر ويترك العروس التي لاحقته وأخبرته بأنها نباتية ولا تأكل لحوم البشر مثل قبيلتها وهو ما دفعها للإتيان إلى منزله وسرقة الطعام منه.
يذهب «حزلئوم» رغم كل شئ، ولكنه يعود لها مرة أخرى بعد ما أعاد التفكير، ولكن هذه المرة يأتي بسن فرس النهر الذي اشتراه من كارفور قسم الأدوات المنزلية التنزانية، ويفوز ب «جواهر» وتقيم له القبيلة ليلة عرس خيالية، تنتهي بقتل أبوالعروس على يد خطيب «جواهر» السابق الذي أراد توجيه الرمح بصدر «حزلئوم»، ولكنه انحنى في اللحظة المناسبة ليستقر الرمح بصدر الوالد بالخطأ، وتنتهي الحلقة بإمساك رجال القبيلة بالقاتل.