شددت الخبيرة المصرفية بسنت فهمي على ان المساعدات العربية الاقتصادية لمصر بعد ثورة 30 يونيو هي السبب الرئيسي وراء استقرار اسعار الصرف . وقالت ان هناك تحريكا للمياه الراكدة منذ 3 سنوات في قطاع السياحة القت بظلالها ايجابا على سوق الصرف . ولفتت الى ان تحكم الحكومة في فاتورة الاستيراد ومنع استيراد السلع الاستفزازية كان له اثر السحر لى هدوء اسعار الدولار واستقرارها . وتوقعت اختفاء السوق السوداء للدولار خلال اسابيع قليلة في ظل نجاح لبنوك المحلية في توفير الدولار للمستوردين . واستقر الدولار أمام الجنيه ،ليصل سعره الى 7.14 جنيه للشراء و7.17 جنيه للبيع.