كان مجدى مهنى بالنسبة لى، المثال الذى أريد أن أقتدى به فى حياتى الصحفية، فقد كانت تجتمع فيه كل صفات الصحفى الناجح الشريف، فهو الذى دافع عن العدالة، والحريات العامة والإصلاح الديمقراطى، بجرأة وصدق وسط خضم يعج بالنفاق و الرياء، وقصد مقاله اليومى ملايين المصريين باحثين عن كلمة صادقة، ولكنه فى مثل هذا اليوم لم يعد مهنا إلى عرينه لمواصلة جهاده. مروة رسلان المنيا - كلية الإعلام