■ انتهت انتخابات اللجنة الأوليمبية المصرية.. وعلى القيادة الجديدة لها ومجلس الإدارة تفعيل لائحة اللجنة والعمل على القيام بدورها الحقيقى كأعلى هيئة رياضية أهلية. مع إنهاء حالة التشرذم بينها والاتحادات الرياضية.. يجب أن ننشر الثقافة الأوليمبية. من غير المعقول أن نتذكر اللجنة الأوليمبية المصرية وقت الدورات فقط. ■ مدينة الإسماعيلية احتضنت نهائيات مشروع كشف المواهب ضمن جهود المجلس القومى للرياضة فى الكشف عن المواهب الرياضية فى اللعبات المختلفة. المشروع مزيج من البطل الأوليمبى والكشف عن البراعم، وهو ما يوضح تحرك الدولة من أجل زيادة قاعدة هرم البطولة! وعلى الوزارات الأخرى أن تكشف عن عملها فى هذا المجال. ■ ليت كل وزير أو وزارة فى بلدى مهتم بالرياضة، لو حدث لوجدنا حولنا 40 استاداً لكرة القدم وعشرات من الصالات الرياضية.. مصر فى حاجة لوزراء يشجعون الرياضة ويعملون على نشرها فى قطاعاتهم وأيضاً خارجها. ■ لا أرى أى تعاون أو تنسيق عربى/ عربى فى مجال الرياضة.. لا أحد يلعب أمام أحد.. لا دولة تدعو أخرى لمعسكر تدريبى. هناك فقط محاولات فردية تشغل أو تقتل الفراغ.. لو فكرنا دون شك سوف نجد مساحات مشتركة واحتياجات متنوعة وأيضاً إمكانيات من الممكن أن يستفيد منها الرياضيون العرب.. تصوروا لو أن المغرب استقبل عدداً من لاعبى ألعاب القوى من العالم العربى لإقامة معسكر دولى هناك، ومصر تستقبل عدداً من فرق كرة القدم وهكذا. لكن من الواضح أن التعاون فقط لزوم البروتوكول!! ■ التوأمة بين الاتحادات المصرية ومثيلاتها العربية لا تستخدم ولا تفعل واسألوا اتحاد كرة القدم بشأن التوأمة مع الاتحاد السعودى لكرة القدم. ■ الاختلاف بشأن الثمن المدفوع للأندية مقابل البث التليفزيونى الفضائى للمباريات أمر مهم وعادى. وعلى القنوات التليفزيونية عدم استغلال الصدام بين أنس الفقى وزير الإعلام وسمير زاهر. ■ على سمير زاهر أن يوافق على البيع لعام واحد، بعدها عليه تنقية الشوائب حول المباريات وإنهاء التقاطعات واستغلال تفهم الناس للقضية بالضغط لصالح رفع الأيادى عن المباريات وهو هنا الفائز.