أحمد زكى بدر - وزير التربية والتعليم ■ أيمن صادق أحمد فرج، المقيم فى 17 شارع عبدالسلام بدر الدين، الزهراء، مصر القديمة. يقول فى شكواه إن ابنته مى سيكون عمرها أول أكتوبر 2010 خمس سنوات وثلاثة شهور وواحداً وعشرين يوما. قدم أوراقها بمدرسة الشهيد أحمد حمدى التجريبية، التابعة لإدارة مصر القديمة التعليمية، وتم قبولها بالمرحلة الثانية (kg1). بعد ذلك وعند ذهابه لدفع المصروفات لها فوجئ بنقلها إلى مدرسة سوزان مبارك التجريبية، دون علمه، رغم أنهم قبلوا بالمرحلة من هم أصغر منها. انتهى كلام الشاكى الذى يرجوكم التحقيق فى الشكوى، وإعادة ابنته لمدرسة الشهيد أحمد حمدى. ■ زينب السيد محمد سعودى، المقيمة فى 2 زقاق أبوالبقاء، السيدة عائشة، الخليفة . تعرضت هى وابنها لواقعة غريبة بدأت بخلاف عادى بين المدير المالى لمدرسة الدواوين الثانوية الخاصة المشتركة، وبين ابنها محمد خالد محمد، الطالب فى المدرسة فى الصف الثانوى هذا العام، وتطور الأمر لمحضر شرطة، تنازلت عنه، ثم اللجوء للقضاء، وأصبحت مُدانة، ثم تم منع ابنها من دخول المدرسة، كل ذلك بسبب «كاب رأس» كان يرتديه ابنها، على حد زعمها. انتهى الأمر على تصميم مدير المدرسة بنقل الطالب لمدرسة أخرى، بينما الأم الشاكية لاتريد نقله، لأنها لن تستطيع دفع فرق المصروفات لأى مدرسة أخرى، فهى أرملة ولا تملك سوى معاش زوجها. حاولت نقله إلى أى مدرسة حكومية، لكن تم رفض طلبها! لذلك ترجوكم حل مشكلتها إما بإبقاء ابنها بمدرسته وحمايته من أى تعنت يتعرض له، أو بمساعدتها على نقله لأى مدرسة حكومية، رحمة بحالها، وبمستقبل ابنها، الذى عكفت عمرها على تربيته هو وأخته بعد وفاة زوجها. فهل نطمع فى التحقيق فى تلك الشكوى لمعرفة صحتها من عدمها، وإعطاء كل ذى حق حقه؟