أصبح الحصول على رغيف خبز مشقه يومية بدمياط خاصة فى شهر رمضان , فبالرغم من زيادة الحصص التموينية للمخابز الا أنه لم يطرأ هناك جديد فالطوابير مستمره بل فى ازدياد والخبز غير كاف, وهناك شكاوى من أن أصحاب المخابز يقومون ببيع جزء من حصتهم التموينيه لتحقيق مكاسب أكثر فى ظل غياب تام لمفتشى التموين , وتنشط سوق سوداء لبيع الخبز لدرجة أن كيسا به عشرون رغيفا يباع بخمسة جنيهات على مرأى ومسمع من الجميع