دشن عدد من محبي الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد – الرئيس السابق لحزب "مصر الحضارة" والمستشار السابق للرئيس المعزول - حملة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" لدعم ترشيحه لمنصب رئيس الجمهورية في الانتخابات الرئاسية المزمع عقدها قريبا حسب خارطة الطريق الموضوعة. انضم لصفحة "فيس بوك" (الحملة الشعبية لمطالبة د. عمرو خالد بالترشح لرئاسة الجمهورية) 3 آلاف و649 شخصا. كان د. عمرو خالد قد أعلن اعتزاله العمل السياسي، وتنازل عن رئاسة الحزب الذي قام بتأسيسه بعد ثورة يناير 2011.