نفي مصدر عسكري مسئول وجود أي ضغوط أمريكية على المجلس الأعلى للقوات المسلحة وراء الإفراج عن الناشطة أسماء محفوظ والناشط لؤي نجاتي. وأوضح المصدر, في تصريحات خاصة, أن هذا القرار جاء بأغلبية من أعضاء المجلس العسكري وتصديق المشير حسين طنطاوي –رئيس المجلس- وذلك لتأكيد أن الجيش يحترم شباب الثورة ويحتضنهم. وأضاف أن الولاياتالمتحدة لم تفتح مع مصر موضوع الإفراج عن أسماء أو لؤي، وأن مصر لن ترضى بأي ضغوط تحدد سياستها الداخلية.